لمَ لون عيناهـ گ لون الدِماء ؟
تحمل هذه القصه العديد من الالغاز والغموض التي ستحيركم ! ، ولكن لا بأس ! هي من ستقود القصه حتى نهايتها ! .. ماذا ؟ ألست محقه ؟ .. اذاً مابالكم بأن يعيش كل من مصاص دماء يعمل ك حارس شخصي لبشريه تحت سقفٍ واحد ؟ ولكن لمَ سيعيش معها وما هو دافعه الحقيقي الذي جعله يتنكر ويتظاهر بأنه بشري عادي ؟! .." ماكس ( والدها ) : استمعي إلي، سأقوم بتوظيف حارس شخصي لك من اجل حمايتك كاثرين:ابيي لا ارغب بذلك ! لا احتاج لحارس شخصي ! ماكس: قلت كلمه واحده فقط انا لست هنا لآخذ رأيك بل لأعلمك بالامر فقط ! ماكس ( اشار على .. ): هذا .. وهو حارسك الشخصي التفتت كاثرين نحوه وحدقت في عينيه .. شعرت بالقشعريره تسري في جسدها وهي تفكر قائله ( لم لون عيناه گ لون الدماء ؟ ) عادت الى وعيها ..كاثرين بتذمر: حسناً !!ماكس: سيعيش معك في الغرفه التي بداخل غرفتك اسمعتيكاثرين: مااذاا؟!!!! سنعيش في نفس المنزل وفي نفس الغرفه تقريبا !!! ولكن ابيييي "عائلة فاحشة الثراء، لديهم ابنه وحيده تدعى كاثرين. في احداث غامضه ! يستيقظ والدها ماكس ليعثر على زوجته مقتوله !، فيعين حارساً شخصياً لابنته كاثرين، ولكن لمَ تم قتل زوجته ؟ ، من الذي قتلها ؟! وهل هناك دافع آخر وراء توظيف والدها لحارس شخصي لها !؟ .. ولكن من هو الحارس الشخصي ؟ .. انه مصاص دماء ! .. ولكن كاثرين لا تعلم بذلك !…