BART 19

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng


" دفع الزوج الباب بخفة ودخلوا ببطء. لَـگِنْ صدموا صرخت الزوجة من المنظر
الذي أمامها ما هاذا
كانت جون سو جثة على الأرض مليئة بالدماء
بدأ تاي يبكي وهو يقول ماذا حصل
وقال الزوج: إبتعدوا سأتصل بالشرطة إبتعدوا العائلة وقالت الأم بخوف: هل
ه-هل يعقل أن نامجون قتله
الزوج: ك-كيف
إتصل الزوج بالشرطة وبعد خمس دقائق أتت الشرطة لمسرح الجريمة
وبدأت تحقق بالحادثة أخذوا جثة جون سو للمشرحة
وتم التحقيق مع عائلة كيم وقال الشرطي : سيد كيم داي هيون ستأتي أنت
وعائلتك لتحقيق في قضية مقتل جونغ جون سو وتم إرساله للمشرحة
لم نجد أي بصمات لَـگِنْ تبين أنه طعن بسكين سنرى كم وكيف طعن حسنا
لحين إحضار تقرير التشريح سنحقق معك ومع عائلتك
قال كيم داي هيون: حسنا
تسريع للأحداث:
في مكتب التحقيق يجلس السيد كيم داي هيون مع المحقق بارك يوون اي
الذي إستلم قضية جونغ جون سو
المحقق بارك: تبين أن جونغ جون سو قتل بسكين وطعن أربعة وعشرين طعنة
بعشوائية بأنحاء جسده وقبل أن يطعن تم ضربه بوحشية بعصا
وبعدها طعن يا سيد كيم داي هيون أين كنت ما بين الساعة السادسة صباحا
وسابعة كيم داي هيون: لقد كنت نائم في بيتي أنا أذهب للعمل علـّۓ. الساعة
العاشرة والنصف أستيقظ على الساعة التاسعة أستحم وأفطر وأذهب للعمل
المحقق بارك: ما علاقتك أنت وعائلت بسيد جونغ جون سو
كيم داي هيون:أنه صديقي منذ الطفولة وقررنا في يوم موته أن أذهب أنا وعائلتي
لزيارته ليس لدي أي عداوة معه بالعكس إنه صديقي
المحقق بارك: هل م̷ـــِْن أحد بهاذا الزمن يزور شخص على الساعة السادسة صباحا كيف
وليس وحدك أنت وعائلتك تزورون شخص على الساعة السادسة صباحا
كيم داي هيون بتوتر: كنا نخطط أن نذهب للإفطار معا في مطعم ما
وخططنا م̷ـــِْن أمس أن نذهب ونفطر معا ونستعيد ذكريات طفولتنا لَـگِنْ حين ذهبنا
وجدناه جثة هامدةمليئة بالدماء
قال المحقق بارك : او م̷ـــِْن هو عدوا جونغ جون سو لدرجة أن يطعنه أربعة وعشرين
مرة وبعدها تم التحقيق مع الزوجة وتاي لَـگِنْ لم يستفيدوا
عند نامجون: كنت أمشي بالشارع لٱ أعلم أين أنا م̷ـــِْن الأساس مشيت مشيت
إلى أن تعبت جلست على رصيف أمام مطعم ما كنت متعب
إنتبه علي صاحب المطعم وأتى عندي وقال هل أنت تائه يا بني
كان رجل كبير بالسن وقلت أنا سيدي هل تريد أحد يعمل عندك في مطعمك
أنا أبحث عن عمل قال صاحب المطعم: أين والديك
قال نامجون إنها قصة طويلة هل أخبرك
قال صاحب المطعم: أجل أخبرني
أخبر نامجون قصته لصاحب المطعم لَـگِنْ لم يخبره جزء جون سو
قال بائع المطعم هيا هيا أدخل معي للمطع
دخلوا للمطعم وقال صاحب المطعم بشفقة هل أخبرت الشرطة
نامجون: لٱ لٱ أريد إخبار الشرطة
قال صاحب المطعم: حسنا سأجعلك تعمل في المطعم هنا
قال نامجون: هل أعمل على أخذ طلبات الزبائن
قال صاحب المطعم: أجل
قال نامجون: هل أطلب منك خدمة ما إن إستطعت لٱ تطعطني راتب
هل يمكنك أن تسجلني بمدرسة لأنني أريد أن أدرس وأعمل وأجتهد أرجوك
سجلني بإسمك وسأعمل عندك للأبد وسأعوضك
قال صاحب المطعم حسنا يمكنني تسجيلك حين تعود ستعمل هنا وستنام بالمطعم هنا
أو سأخبر زوجتي وأجعلك تنام عندنا لحين أن تتدبر أمرك
قال نامجون: هل يمكنني معرفة إسمك سيدي
صاحب المطعم: إسمي مين هي يونغ
نامجون هل لديك أبناء
هي يونغ: أجل عندي إبن و إبنة إنهما توأم
نامجون: أشكرك سيدي علـّۓ. مساعدتك
هي يونغ: لٱ بأس أنت مسكين لٱ أعلم لما لٱ تريد أن تخبر الشرطة عن عائلتك تلك
قال نامجون :سأنتقم منهم بنفسي
قال هي يونغ: سأذهب وأحضر كأس ماء إنتظرني
ذهب صاحب المطعم
وقال نامجون بنفسه حين أنتهي منك سأقتلك لم أحتاجك بعدها أنا لم أستطيع
أن أثق بأحد م̷ـــِْن بعد جونغ جون سو
أتى صاحب المطعم ومعه كأس ماء وقال خذ إشرب أخذ نامجون الماء وشرب
وقال هي يونغ: سأسجلك بمدرسة أولادي هيا لنذهب للمنزل لكي أعرفك
عليهم وعلى زوجتي زوجتي لطيفة و ستتقبلك
قال نامجون إن لن توافق سأرحل ولم أزعجكم
قال هي يونغ: لٱ بل ستتقبلك
عند عائلة كيم: إنتشر خبر موت. السيد جونغ جون سو الذي طعن أربعة وعشرين طعنة
في بيت عائلة كيم: الزوج:هل يعقل أن نامجون قتل جون سو بهذه الطريقة
قال تاي أجل هو الذي قتله ومن غيره لقد أصبح مجنون بسببكم
بسببكم أنتم قالت الزوجة: كيف فتى بعمره أن يتجرأ يطعن شخص أربعة وعشرين
طعنة أصبح مجنون قال الزوج: أخاف أن يعود وينتقم منا
قال تاي:بالتأكيد سينتقم منا نحن السبب في جعله هاكذا
قالت الزوجة: إن لمس ذالك اليتيم شعرة مـڼـڱ سأذبحه وأأكله
قال الزوج: لٱ تتأملي كثيرا يجب أن نأمن نفسنا منه أصبح مّرَيَـضّ وقاتل
ولا أظن أننا سنستطيع الصيطرة عليه أنا متأكد أن نامجون من قتل جونغ جون سو
عند نامجون: في سيارة مين هي يونغ إلى طريق منزله
سأل نامجون: سيدي هل أولادك كبار
قال هي يونغ: أجل بتأكيد ألا يبدوا أني كبير بالسن أولا إبنتي اي تشا وعمرها
إثنا عشر سنة وأخيها يون بنفس العمر لأنهما توأم
قال نامجون :إنهما صغار
قال هي يونغ: أجل زوجتي أنجبت بوقت متأخر لهاذا
قال نامجون: صحيح أتمنى أن لٱ أكون مصدر إزعاج ڵـڱ ولعائلتك
وصلوا لمنزل مين هي يونغ نزلوا من السيارة وطرق هي يونغ الباب
وقال لنامجون لٱ تتوتر زوجتي لطيفة
فتحت زوجة هي يونغ الباب: وتوقفت بمكانها وقالت لزوجها من هاذا الشاب الصغير
قال الزوج لندخل وسأشرح لكي
نامجون: دخلنا للمنزل كان يبدوا على تلك المرأة أنها لطيفة كان منزل متواضع
عكس منزل جون سو وكان يبدوا نقي ولطيف إتحت لتلك العائلة
كان الأخوين جالسان وينظران ليـّۓ بإستغراب لٱ يعلمان أني سأعيش معهم
قال لي هي يونغ إجلس لٱ تخف جلست على الكنبة وجلسوا الزوجان
أمامي بجانب أبنائهم قال هي يونغ هاذا نامجون قصته حزينة جدا
ويا زوجتي العزيزة سيعيش معنا
قالت الزوجة بصدمة: م-ما قصته
قال هي يونغ نامجون إشرح قصتك هيا
قال نامجون بتوتر: قصته من يوم ما كان بالميتم إلا أن هرب م̷ـــِْن منزله
قالت الزوجة بحزن: او صغيري كيف لقلب أم أن تفعل هاذا
قال نامجون: أنا لم أكن بهذه الحالة حين هربـت فقدت الوعي بالشارع
كنت مليء بالدماء وملابسي ممزقة هناك رجل رئاني وساعدني،
وإشترى ليـّۓ هذه الملابس الجديدة وعالجني وبعدها خرجت م̷ـــِْن بيته لأن زوجته
لم توافق على بقائي وكانت تستهزأ بي وتقول أنني مشرد
وطردتني من بيتها الًيَوُمًِ
قالت الزوجة: لٱ تخف أنا لست مثلها سأعاملك مثل أبنائي
بدأ نامجون يبكي بتمثيل وهو يقول أنا أخجل م̷ـــِْن نفسي لأنة ليس ليـّۓ بيت
او عائلة أنا حقا مشرد هل تريدوني أن أبقى هنا حقا أم أنني مجرد عبء عليكم
قال الزوجة وهي ممسكة بيد نامجون :لٱ بل سأعتني بك لٱ تبكي ومسحت
دموع نامجون وقالت لأبنائها نامجون سيعيش معنا وهو مثل أخيكم الكبير حسنا
قال الإبن يون ببرائة: إنهوا لطيف وقالت أخته اي تشا أجل إنه مسكين ولطيف أيضا
إبتسمت الأم وقالت لٱ تخف أنت مثل إبني حسنا
قال نامجون حسنا سيدتي ..........

وهيك بكون إنتهى البارت أتمنى عجبكم
وشكرا 🖤


Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro