BART 2

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng

مرحبا
البارت الثاني
أتمنى يعجبكم ....
أتركم مع الرواية 🖤

حولوا الصفحة للون الأسود أحلى 🖤

الزوج على . مائدة الطعام
أين نامجون?
الزوجة إنهو معاقب لكن لماذا
كان سيخنق تاي برقائق البطاطا
الزوج ماذا!
سأذهب إليه وأريه هل هو غبي أم ماذا
صعد الزوج إلى غرفة نامجون وفتح الباب ورأى نامجون ممدد
على السرير نائم بعمق
إقترب الزوج م̷ـــِْن نامجون ثم قال وهو يصرخ: نامجون هيا إستيقظ
فزع نامجون م̷ـــن صراخ أبيه ثم قال نامجون
م-مذا أبي ماذا تريد
جلس الأب علـى حافة السرير بقرب م̷ـــِْن إبنه
ثم قال: هل كنت اليوم ستخنق تايهونغ
أ-أنا ل-لم
ماذا نامجون أنت تعلم أنننا حصلنا أنا وأمك علـّۓ. تاي بعد سنين من زواجنا
وأنننا فقدنا الأمل وضننا أن أمك لم تنجب تريد قتل أخيك
نامجون: لٱ أبي لم أقصد أنا آسف
قال الأب بصراخ إن تكرر ه̷̷َـَْـُذآ الشيء مرة أخرى أقسم أني لم أعاقبك ه̷̷َـَْـُذآ العقاب
الصغير بل سأعذبك حسنا.
بدأ نامجون بالبكاء
وذهب الأب غاضبا وأقفل الباب ورائه.
كان نامجون يبكي لأنه أبيه لم يصرخ عليه هكذا م̷ـــِْن قبل
في الًيَوُمًِ التالي إستيقظ نامجون علـّۓ. صوط أمه وهي تقول
هيا نامجون عليك الذهاب إلى المدرسة
قال نامجون حسنا أمي
أستقام م̷ـــِْن فراشه قالت الأم هيا إذهب للإستحمام
حسنا أمي ذهب نامجون وإستحم وإرتدى ملابس المدرسة واستعد وإرتدى حقيبة المدرسة نزل إلى المطبخ ليتناول الفطور مع أمه
جلس هو وأمه علـّۓ. مائذة الطعام كانوا صامتين تماما
تكلم نامجون: أمي هل أنت غاضبة مني.
الأم .......
أمي لماذا لٱ تتحدثي هيا
الأم: إخرس نامجون لٱ أريد التكلم معك
نامجون ببكاء أمي أنا آسف لماذا لٱ تسامحيني
الأم ......
إستقام نامجون عن مائذة الطعام وهو يبكي
وقال سأذهب إلى المدرسة
الأم: حين تأتي م̷ـــِْن المدرسة إذهب إلى الغرفة ولا تتكلم معي أبدا
حسنا.
ذهب نامجون وهو يركد كانت مدرسته قريبة م̷ـــِْن المنزل فهو يذهب مشيا علـى الأقدام
كان جدا حزين وهوة ذاهب للمدرسة
حين وصل إلى المدرسة إلتقى بمجموعة متنمرين هم: جين شوقا وجونكوك
قال نامجون ماذا ماذا تريدون مِڼـّي الآن
قال شوقا لٱ لٱ نريد شيء فقط نريد
قاطعه نامجون أغربو عن وجهي الآن
قال جونكوك ماذا ماذا هل تصرخ في وجهنا الآن ثم قال أتعلم لٱ نريد شيء فقط نريد ضربك قليلا هل تمانع
ثم هجموا عليه وبدأوا بضربه و ركله وسرقوا ماله وحقيبته وضربو أقوى ضرب ركل ضرب قال نامجون ببكاء: إ - إبتعدوا ع-عني رجاء رجاء
ثم قال جين هيا إبتعدوا عنه وقال هيا أعتذر وصرخ هيا
أ-أنا آسف
ثم قال جين جيد ولد مطيع
ثم ذهبوا ونامجون يبكي وهو ممزق علـّۓ. الأرض كان يبكي و يبكي
بحرقة ثم بعد دقائق إستقام وهو لٱ يريد الذهاب إلى المدرسة
إستدار وغير طريقه إلى المنزل
وهو عائد للمنزل كان يعرج ولا يستطيع المشي
كان خائف م̷ـــِْن أمه لأن حقيبته إنسرقت و ماله كان يمشي ويبكي
وبعد عشر دقائق وصل للبيت دق باب المنزل وفتحت الباب أمه وهي تحمل تايهونغ
إنصدمت م̷ـــِْن شكل إبنها كانت ثيابه ممزقة وو جهه مليئ بالكدمات
قالت الأم م-ما ه̷̷َـَْـُذآ ماذا حصل وقالت أدخل أدخل هيا
قالت ماذا نامجون ما هذا ماذا حصل لما ه̷̷َـَْـُذآ
قال نامجون لقد أعتدوا علي متنمرين في مدرستي
ووسرقوا مالي و حقيبتي
قالت الأم ماذا م̷ـــِْن هم هيا تحدث
قال نامجون هم طلاب بالصف العاشر أكبر مِڼـّي جين شوقا جونكوك
قالت الأم يعني سرقو مالك وحقيبتك ثم صفعت إبنها علـّۓ. وجهه بقوة
قالت هل أنت أحمق لٱ تعرف كيف تدافع عن نفسك
ثم قالت أتعلم أنت تستحق ما يحدث لٱ وقالت وهي تصرخ هيا إنصرف م̷ـــِْن وجهي
ثم بدأ نامجون يبكي ثم قال ببكاء أمي ماذا- شهقة-ماذا يحدث لكي
الأم: قلت إنصرف م̷ـــِْن وجهي
ثم صعد نامجون إلى غرفته وهو لٱ يستطيع المشي و يبكيي
وصل إلى غرفته و أقفل الباب وتكأ عليه وجلس علـّۓ. الأرض وتكور علـّۓ. نفسه
وهو يبكي ومعدته تؤلمه م̷ـــِْن الضرب و كان يبكي يبكي يبكي
ثم بعد دقائق إستقام م̷ـــِْن عن الأرض و ذهب ليستحم وغير ثيابه وتمدد علـّۓ. السرير
وغط بنوم عميق من التعب وبعد ساعتين أستيقظ
وقرر الذهاب ليرى أخاه تايهونغ وذهب إلى غرفة تايهونغ ورأى اخيه ممدد علـّۓ. السرير
وذهب إليه وإبتسم لأخيه ذو الأربعة أشهر ثم بدأ بملاعبته
وبعد دقائق دخلت الأم ورأت نامجون يلاعب تايهونغ ثم قالت إبتعد إبتعد هيا إبتعد
عن إبني ثم قال نامجون ماذا أمي ما بالك لن أقتله لٱ تخافي
ثم إقتربت الأم م̷ـــِْن نامجون و سحبته من شعره لٱ تقل هكذا مرة أخرى لٱ تمزح بهذه الطريقة نامجون: اه-اه-اه ا-أمي أ-أتركيني
ثم تركت الأم نامجون وقالت إنصرف إلى غرفتك لٱ أريد رؤية وجهك المقرف
ثم قال نامجون ببكاء أمي لما هذة لما أصبحتي هكذا ماذا يحدث لكي ما بالك
ثم ركد سريعا نحوة غرفته وأقفل الباب وتمدد علـّۓ. السرير
وبدأ يبكي وهو يقول ما بال أمي لما تعاملني هكذا هل السبب تايهونغ
ثم غفى قليلا م̷ـــِْن كتر التفكير
وفي المساء عند عودة والد نامجون م̷ـــِْن العمل دخل إلى المنزل وإستقبلته
زوجته وبيدها تاي إبتسم الزوج ثم قال مرحبا زوجتي و إبني الجميل الصغير تاي تاي
وقالت زوجته أهلا ثم أعطت زوجها تايهونغ
وبدأ الزوج بملاعبة إبنه الصغير
ثم جلس علـّۓ. الكنبة وقال أريد أن أتغدا يا زوجتي العزيزة إني متعب م̷ـــِْن العمل
قالت الزوجة حاضر سأعد مائذة الطعام
و قال الزوج أين نامجون هل هو معاقب مرة أخرى قالت زوجته لٱ أعلم ماذا
يحدث ڵـهٍ إنهوا غبي وجبان أضن أن مشاعري تجاهه كأم تغيرت عندما أنجبت تايهونغ
ربما لأنهوا ليس أبني الحقيقي أضنه مين نامجون فقط مين نامجون
قال الزوج أنا أيضا أشعر نفس الشعور ربما
إنهوا ليس إبننا الحقيقي حين يكبر سنتان ربما سنتخلى عنه ما رأيك
قالت الزوجة: مممم أضنني أتفق معك قال الزوج سنرا
لَـگِنْ قولي ليـّۓ مذا فعل اليوم قالت الزوجة
حين ذهب إلى المدرسة هناك أولاد في مدرسته بالصف العاشر إعتدوا عليه وضربوه
وسرقوا حقيبته ومصروفه إنه لايعرف كيف يدافع عن نفسه حتى
قال الزوج هيا إذهبي و إجعليه يأتي إلى هنا أمامي
قالت الزوجة حسنا
ثم صعدت إلى غرفة نامجون وفتحت الباب وأيقظته وقالت هيا إنزل معي للأسفل
والدك يريدك ثم قال نامجون حسنا ونزل معها للأسفل
وقف نامجون وهو يتسائل مذا يريد أبيه منه ثم قال ماذا تريد أبي
قال الأب قف أمامي الآن هيا
ثم مشى نامجون حتى وقف أمام أبيه
ثم قال الأب لزوجته أحضري لي الحزام من الغرفة الآن هيا قالت الزوجة م-مذا
ثم قال وهو يصرخ هيا
ثم أحضرت الزوجة الحزام وأعطته للأب الغاضب
ثم قال الأب لنامجون
نامجون مذا مذا يحدث ڵـڱ ما بالك
لٱ تعرف كيف تدافع عن نفسك لٱ تعرف هيا جاوب
أ-أبي أنا أنا ههم كانوا ثلاثة أكبر مِڼـّي
الأب ماذا حتى لْـۆ كانو أكبر مـڼـڱ
علـى الأقل إمنعهم م̷ـــِْن سرقة حقيبتك ماذا
ماذا جاوب ...

وهيك بكون البارت خلص حلو صح
بكرا البارت الجاي شكرا 💜


Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro