BART 21

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng


" كان نامجون جالس يعبث بهاتفه وجائه إتصال م̷ـــِْن هيون أجاب نامجون
وقال هيون: سيدي سأخبرك بكل المعلومات عن عائلة كيم بأدق التفاصيل
قال نامجون: تعال هنا للقصر لنتكلم هيا
هيون: مسافة الطريق وسأأتي
أقفل نامجون الخط وجلس وانتظر هيون ليأتي بعد خمس دقائق أتى هيون
وبعدها جلسوا في مكان فارغ
قال هيون: عائلة كيم لم ينتقلوا م̷ـــِْن بيتهم بعد إنهم بنفس المنزل م̷ـــِْن تسع سنوات السيد كيم داي هيون
تقاعد م̷ـــِْن عمله و الذي يصرف على البيت كيم تايهونغ الذي يعمل طبيب للأطفال
وظعهم متوسط إنهم ليس بذالك الثراء كيم تايهونغ يذهب للعمل الساعة العاشرة
ويعود الساعة الخامسة والنصف ويقدي باقي يومه وأيضا أمه السيدة كيم اون هي
لٱ تعمل بأي شيء تايهونغ يبلغ م̷ـــِْن العمر
قاطعه نامجون وقال: واحد وعشرين سنة وقال مرة أخرى يكفي
وسأل نامجون :هل كيم تايهونغ يعود م̷ـــِْن عمله بسيارة أم مشي،
هيون: لٱ ليس لديهم سيارة وتايهونغ بالأساس لٱ يعرف القيادة يعود مشيا على الأقدام
نامجون: إذن تاي تخرج م̷ـــِْن كلية الطب
هيون: صحيح سيدي
نامجون: حسنا إرحل الآن سأتصل بك بعد قليل لتأتي لبيت عائلة كيم حسنا
هيون: دعني أاتي معك سيدي
نامجون: لٱ. أريد أن أذهب وحدي سأتصل بك بالوقت المناسب لكي تنظف بعض
الجثث حسنا، قال هيون: حاضر سيدي
ذهب هيون من قصر نامجون وبعدها صعد نامجون لغرفة ما وأحضر ‏​‏​منها مسدس
وخبأه
عند عائلة كيم:
كان تاي في البيت مع عائلته كانت الساعة السابعة كان تاي جالس بجانب أمه
الذي يحبها قال تاي: أمي أريد أن أتعلم القيادة
قال الأب: لما لٱ تعلم القيادة
قالت الأم: أخاف عليك إن القيادة خطيرة بني
تاي: أمي لٱ تقلقي لٱ تخافي لٱ بأس أمي سأبدا من يوم الثلاثاء سأبحث عن مدرب
ما حسنا أمي وبعدها قبل تاي أمه وقال أمي أحبكي
الأم: وأنا أيضا.
عند نامجون:
خرج من القصر و قبل أن يخرج سألت أم نامجون: أين ستذهب
قال نامجون: لأنهي شيء ما لٱ تقلقي
وبعدها ذهب لسيارته متجه نحوة منزله القديم منذ تسع سنوات الذي عاش فيه
جحيمه وصل نامجون بعد نصف ساعة ركن السيارة في مكان بعيد قليلا
نزل م̷ـــِْن السيارة وقف قليلا ونظر لساعته وكانت الساعة الثامنة
إتصل علـّۓ. هيون:
أجاب هيون
نامجون: تعال لبيت عائلة كيم الآن
هيون: أنا قادم
إنتظر نامجون هيون وبعد خمس دقائق أتى
إنتبه هيون علـّۓ. مكان نامجون وركن سيارته عنده أيضا
نزل هيون من سيارته ووقف بجانب نامجون
سأل نامجون: هل يوجد أي كمرات مراقبة بهاذا الحي
قال هيون: هاذا الحي قديم ولا يوجد أي كمرات مراقبة
نامجون: جيد أنت إبقى هنا سأذهب لذلك البيت
هيون: حسنا سيدي
ذهب نامجون لبيته وكان يلتفت يمين ويسار ويستعيد ذكريات الجحيم
وصل لباب المنزل وبدأ يطرق الباب
فتح تاي الباب وبدأ ينظر علـّۓ. نامجون وقال بإستغراب: ه-هل تريد شيء سيدي
من من أنت
قال نامجون وهو يبتسم قليلا: دعني أدخل و سنتكلم
قال تاي: هل تعرف والدي إنتظر قليلا أسأل والدي
دخل نامجون وسأل الأب: أبي هنالك شخص غريب بالخارج لٱ أعلم من هو يريد
الدخول يبدوا أنه غني
قال الأب: م̷ـــِْن هاذا إستقام الأب وتجه نحوة الباب
رأى الأب نامجون وصدم وقال: كأنني أعرفك م̷ـــِْن أنت
نامجون: دعني أدخل لنتحدث
قال الأب: حسنا تفضل سيدي
إبتسم نامجون وهو يقول بنفسه غبي يبدوا أنه لم يعرفني ذالك العجوز الأحمق
دخل نامجون وهو ينظر للمنزل بكل زواياه
قال الأب: تفضل سيدي إجلس
جلس نامجون
كانت الأم بالأعلى ونزلت للأسفل ورأت نامجون وقالت :أ-أنت تشبه أحد أعرفه
كان تاي واقف يستمع للحديث
قال نامجون وهو يبتسم بخفة: أنا إبنك العزيز مين نامجون
صدمت الأم والأب وتاي
قال تاي بتوتر : م-مستحيل كيف
قال الأب بغضب: م̷ـــِْن أنت تكلم
قال نامجون بسخرية: أبي كيف لم تعرفني
إستقام نامجون فجأة وقال وهو يصرخ: أنا نامجون اليتيم أنا هو فهمتم
أنا نامجون الذي تعذب بطفولته الذي تعذب بحياته أنا نامجون الذي جعلتموه
متشرد بالشارع أنا هو نامجون اليتيم.
إقترب تاي من نامجون وقال: هل أنت أخي
قالت الأم: إرحل م̷ـــِْن هنا
الأب: هيا إرحل من بيتنا
صحك نامجون بسخرية وقال: أرحل من هنا ها
إنتظر أريد التحدث قليلا هل تتذكر ذالك جونغ جون سو أتعلم م̷ـــِْن الذي قتله
أنا قتلته لكي أنتقم طعنطه أربعة وعشرين طعنة تذكرت
لقد مات بأبشع طريقة وبعدها أخرج نامجون مسدسه وصوبه نحو الأب وأطلق
رصاصته الأولا نحوة الأب بنصف قلبه ومات الأب صرخت الأم ووقع تاي على
الأرض من الصدمة لقد مات أبيه بخمس ثواني أمامه وهو لا يستطيع فعل شيء
صوبة مسدسه ناحية الأم وأطلق الرصاصة الثانية برأسها وماتت الأم
كان تاي جالس علـّۓ. الأرض بصدمة
قال نامجون لتاي: أنا لٱ أحب الإنتظار أكرهه مثل كرهي ڵـڱ ولعائلتك التي ماتت
بدأت تاي يبكي وهو يقول: م-ماذا فعلت
وبعدها إتجه نحوة والده وهو يبكي ويقول أبي أبي إستيقظ أبي
ويصرخ ويبكي وبعدها إتجه نحوة أمه كانت الأرض مليئة بالدماء من أمه وأبيه
بدأ يقول ببكاء لأمه أمي أمي إستيقظي أرجوكي لٱ تتركيني وحدي أمي أرجوكي
وبدأ يصرخ ماذا فعلت لما لما
قال نامجون بعدم إهتمام: فعلت ما يناسبك وبعدها فقد تاي الوعي من الصدمة
إتصل نامجون على هيون أتى هيون ورأى جثث على الأرض مليئة بالدماء
قال نامجون أحضر تاي للسيارة وإحرق المنزل بأكمله حسنا
نفذ هيون ما قاله نامجون حمل تاي ووضعه بالسيارة وبعدها خرج نامجون
وكأنه لم يفعل أي شيء ذهب للسيارة ورحل حرق هيون المنزل عن طريق
الفرن الذي بالمطبخ إنحرق المنزل مع الأم والأب
أتوا الشرطة والإسعاف والمطافي.
عاد نامجون للبيت وحمل تاي ودخل للقصر
دخل نامجون ورأوه عائلته وصدموا
رما نامجون تاي على الأرض
إستقام الأب بصدمة وقال من هاذا
إستقاموا التوأمان واقتربوا م̷ـــِْن تاي قالت الأخت من هاذا نامجون من
قالت الأم: لما لٱ تتكلم من هاذا
قال نامجون ببرود: أخي العزيز تايهونغ
قال الأخ بصدمة: كيف وجدته
قال الأب: ماذا ستفعل به
سألت الأخت: لما هو مليء بالدماء كيف وجدته ولماذا أحضرته
قالت الأم: أين والديه
قال نامجون: لقد قتلتهم
كان هاذا الجواب كصاعقة دخلت المنزل
قالت الأخت: ماذا! هل أنت مجنون
إستيقظ تاي من إغمائه وإستقام وقال أين أين انا أين والدي
رأى عائلة نامجون ونامجون حوله بدأ يبكي ويصرخ هل والدي ماتوا أين أنا
جلس نامجون على مستوى تايهونغ وقال: أنت في جحيمك
وإستقام وقال هذه عائلتي أنا فهمت
قال تاي: ماذا يحدث ماذا
قال نامجون لعائلته سيبقى أخي العزيز تاي هنا أو ليس هنا بل بالقبوا
تصرفوا كأن لٱ أحد بالقبوا إن أحد ذهب إليه أو تكلم معه سيقتل حسنا
قالت الأم: ماذا يحصل ڵـڱ هل جننت
نامجون بصراخ أجل جننت سأعذبه مثلما تعذبت وأكثر سيتمنى الموت
سأنتقم منه علـّۓ. كل ما حدث معي في طفولتي
قالت الأخت وهي على وشك البكاء: لقد قتلت عائلته ومع ذالك تريد الإنتقام أكثر
يكفي لقد إنتقمت
صرخ نامجون على خادمة ما أتت الخادمة
قال نامجون: أحضري ليـّۓ إبرة مخدر
أحضرت الخادمة إبرة نزل نامجون  على مستوى تاي مرة اخرى كان تاي يبكي ومصدوم
ولا يعرف كيف المصائب حلت عليه بهذه السرعة
قال نامجون: أكرهك أخي العزيز
وبعدها حقن تاي بالإبرة وفقد تاي الوعي .............
***************************************************************

وهيك بكون إنتهى البارت أتمنى عجبكم
و شكرا ❤️🖤

.........................

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro