BART 24

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng


" قال نامجون بغضب للخدم: إرحلوا جميعكم م̷ـــِْن هنا جميعكم مطرودين
صدموا الخدم والعائلة من كلام نامجون
قال الأب بصدمة: م-ماذا لماذا
قال نامجون: هيا إرحلوا ماذا تنتظروا بسرعة
رحلوا الخدم جميعا من القصر ولم يبقى أي خادم ولا خادم واحد
قالت إي تشا بصراخ: ماذا ستفعل ها
ذهب نامجون لباب القصر الرئيسي وأقفله
وبعدها ذهب للمطبخ وأحضر سكين
لحقته إي تشا ورأت بيده تلك السكين نظر نامجون لـٍهآ نظرة غريبة
قالت إي تشا بخوف: م-ماذا ستفعل
مشى نامجون من أمامها من دون جواب
لحقته إي تشا مرة أخرى
وقف نامجون بنصف الصالة
قال أون بغضب: لماذا تحمل سكين ها هل ستقتلنا أم ماذا هيا جاوب
قال الأب بغضب: نامجون أترك السكين الآن
إقترب نامجون من الأب ونظر ڵـهٍ وقال نامجون بخفة: شكرا أبي
وبعدها غرس السكين في معدة والده
صرخت الأم وبدأت تبكي ووقعت علـّۓ. الأرض
كانوا أون وأي تشا متجمدين في مكانهم من منظر أبيهم وهو يحتضر
وقع الأب على الأرض وهو ينزف
بدأ نامجون يطعن مرة بعد مرة بجنون في كل أنحاء جسده
كانت الأم مصدومة وتبكي وتصرخ
بدأ أون يبحث عن هاتفه ليتصل بالشرطة كان يرتجف ويبحث عن هاتفه
بدأت أي تشا تصرخ وتبكي وتقول: ماذا تفعل أتركه
كانت أيضا تبكي مثل أمها وهي على الأرض لم يجد أون هاتفه
قال أون بصراخ لأخته: إتصلي على الشرطة
كانت أي تشا متجمدة وهي تبكي
إنتها نامجون م̷ـــِْن طعن والده.كان نامجون مليء بالدماء بدأ نامجون يضحك
بصوط عالي إقترب أون لكي يأخذ السكين من نامجون لَـگِنْ قبل أن يمسك أون السكين
نامجون غرس السكين في قلبه وقع أون على الأرض وهو يحتضر وبعدها مات
كانت الأم علـّۓ. وشك الإغماء إقترب نامجون م̷ـــِْن أمه بدأت الأم تقول
ببكاء: م-اذا فعلت ه-هل أنا بحلم.
نامجون ببرود: لٱ أمي أتِ لا تحلمين أنت علـّۓ. أرض الواقع
أنا لٱ أحب أحد مهما كان
وبعدها قال أمي لم أقتلك بالسكين سأغير هذه المرة ما رأيك برصاصة في نصف قلبق
إستقام نامجون وأخرج مسدسه ووجهه نحوة أمه وبعدها
قال نامجون بجنون: سأعد لثلاثة وأطلق وبعدها لم تشعري بأي ألم حسنا

واحد - إثنان - ثلاثة

طلق أطلق نامجون الرصاصة في قلب الأم وماتت الأم
بدأت إي تشا بالصراخ أكثر والبكاء
أوقع نامجون مسدسه على الأرض وبدأ يتجه نحوة إي تشا المنهارة ببطء
وصل إليها وجلس علـّۓ. مستواها علـّۓ. الأرض وأمسك بشعرها وسحبه بقوة
وقال: هيا أخبري الشرطة هيا ماذا تنتظري
بدأت إي تشا تقول ببكاء: ماذا فعلنا ڵـڱ أمي كانت تدافع عنك قبل قليل أنت مّرَيَـضّ
كيف تفعل هاذا بعائلتك التي إعتبرتك إبن لهم أنت....
لم تكمل إي تشا كلامها لأن نامجون تركها وإستقام من مكانه
وذهب وأخذ سلك شاحن من على الأريكة و إقترب من إي تشا وجلس على مستواها
وقال: شكرا لكم جميعا على مساعدتي
وبدأ يخنق إي تشا بالسلك
بدأت إي تشا تضرب يده وهي تختنق وتسعل ولا تعلم ماذا ستفعل
بدأت تسعل بقوة كانت تحاول دفع نامجون كانت تحاول أن تقاوم لَـگِنْ لٱ فائدة
كان نامجون أقوى ‏​‏​منـها بكثير
وبعد ثلاث دقائق من المقاومة والإختناق ماتت إي تشا خنقا
تركها نامجون وهي عبارة عن جثة
بدأ نامجون يقول: وهو ينظر لأخته الميتة لْـۆ أنكي حاولتي فهمي لم أكن لأقتلكي
بدأ يصرخ ويقول أكرهكم كلكم أكرهكم
ذهب للأم الميتة وعانقها وهي مليءة بالدماء وقال: آسف
تركها وأخذ هاتفه من جيبه وأتصل علـّۓ. هيون
أجاب هيون
نامجون: تَعال للقصر هنا الآن
هيون: حاضر سيدي لَـگِنْ لماذا
نامجون: تَعال فقط
أتى هيون بعد عشر دقائق فتح نامجون الباب
دخل هيون وصدم من منظر تلك الجثث
سأل هيون بخوف: ه-هل هم ميتين
نامجون: اجل
هيون: ل-لكن لماذا
نامجون: لٱ تتدخل فقط نظف المكان وإحرق الجثث سأرحل وبعد إربع ساعات سأأتي
وأرى كل شيء نظيف
كان نامجون يثق بأن هيون لم يتصل بالشرطة كان يثق به كثيرا
وبالفعل لم ينوي هيون إخبار الشرطة من الأساس
رحل نامجون ونفذ هيون ما طلب منه

تقرير عن حياة هيون

كيم هيون كي: رجل يبلغ م̷ـــِْن العمر تسعة وعشرين سنة يعيش وحده ولا يملك
أحد لأن والداه لٱ يعيشان في كوريا إنهما خارج كوريا
لم يكمل دراسته فكان فكان يعمل بأعمال مختلفة
ووجد عمله بشركة RM كسكرتير لنامجون لَـگِنْ نامجون أخبر هيون بجونغ جون سو
كان نامجون يلمح ڵـهٍ لكي يساعده
وعرض نامجون عليه أن يساعده بالتخلص من الجثث الذي يقتلها
وبهاذا وافق هيون لأنة نامجون عرض عليه أنه كلما ينظف جثة سيعطيه مبلغ كبير م̷ـــِْن المال لَـگِنْ حذره نامجون إن قرر خيانته فسيموت حتى لْـۆ بعد سنوات. سيرجع ڵـهٍ ويقتله
.........
إنتهى هيون من تنظيف المكان وحرق الجثث وهاكذا أخفى الجرائم ولا يعلم أي أحد
كيف سيعرفون الشرطة بعد اربع ساعات أتى نامجون للقصر وكان هيون جالس وينتظره سأل نامجون: هل إنتهيت م̷ـــِْن كل شيء
هيون: أجل سيدي
نامجون: متى إنتهيت
هيون: قبل ساعتين ونصف
نامجون: جيد أعطى نامجون هيون المال وقال هيا إرحل م̷ـــِْن هنا
رحل هيون كان القصر خالي من أي أحد فقط نامجون وتاي الذين يتواجدون
قرر نامجون النوم صعد لغرفته الخاصة وأخذ حمام دافئ ونام
في صباح الًيَوُمًِ التالي إستيقظ نامجون علـّۓ. الساعة الثامنة إستقام م̷ـــِْن نومه
وإستحم وإرتدى ملابس الخاصة بعمله
ملابسه: بدلة سوداء الخاصة به كمدير شركته شركة RM مع حقيبة سوداء فيها أوراق
العمل وهاكذا
نزل نامجون للأسفل وقرر إحضار خدم جديدين للقصر
إتصل على هيون وقال ڵـهٍ أن يحضر الخدم للقصر خدم جديدين تقريبا
م̷ـــِْن خمسة إلى عشر أو إثنا عشر
وقال لهيون ان يخبر الخدم بالقوانين التي إخترعها نامجون
ومن هذه القوانين أن لٱ يدخلوا القبوا أبدا
أنهى نامجون مكالمته مع هيون
وذهب نامجون للمطبخ لكي يحضر طعام لتايهونغ لم يكن يهتم فقط كي لٱ يموت
نزل نامجون للقبوا ورأى تايهونغ مستيقظ لَـگِنْ هذه المرة لٱ يبكي
وضع نامجون الطعام لتايهونغ على الأرض
نظر تاي لنامجون
وسأل تاي: هل ستذهب للعمل
قال نامجون: هل تسألني وأنت بهذه الحال عن هل سأذهب للعمل حقا
تايهونغ: لٱ أنا فقط لٱ أكرهك حتى لْـۆ قتلت عائلتي فأنت حقا كنت مظلوم في بيتنا
نامجون بغضب: إذن سأجعلك تكرهني
خرج نامجون وهو غاضب
بدأ تاي بالبكاء وهو يقول بنفسه لٱ أعلم إن كنت أكرهك حقا أم لٱ لقد جعلتني وحيدا
وأظنق ستقتلني لٱ أعلم ماذا سأفعل هل أستسلم للأمر الواقع أم أحاول أن
أجد حل أو أي شيء
لٱ أعلم حقا لٱ أعلم ماذا سأفعل
بدأ تاي بتناول الطعام لأنه كان حقا جائع لكان يأكل طعامه ببطء لأنه جدا حزين
أنهى تناول طعامه بدأ يستعيد ذكريات عائلته
تاي: يجب أن أكون الآن علـّۓ. طاولة الطعام مع أمي وأبي
لكنهم الآن هم الآن ميتين ولم أراهم بحياتي ................
***************************************************************

وهيك بكون إنتهى البارت وأتمنى إنوا عجبكم
وشكرا 🖤
...................

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro