BART 33

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng


" نامجون: بريئتي لٱ تخافي لن أأذيكي كثيرا ......
مي شا ببكاء: إبتعد عني أرجوك إبتعد
نامجون: كيف تريديني أن أبتعد بريئتي إنتظري لٱ أستطيع هنا
إستقام نامجون وحمل مي شا ووضعها على السرير وهي عاري حاولت مي شا أن تقف
لكنها لم تستطيع م̷ـــِْن ألمها الذي تشعر به جسدها كان منهار وضعيف
ربط نامجون يدا مي شا بالسرير كي لٱ تستطيع التحرك أو المقاومة
نامجون بهدوء : بريئتي يكفي لٱ تبكي حسنا
مي شا بصراخ وترجي : أرجوك اتركني ماذا فعلت لك أنا لم اأذيك أرجوك
نامجون بغضب: قلت لكي لٱ تبكي حسنا ولا تتكلمي أيضا
نزع نامجون قميصه وهو يقترب م̷ـــِْن مي شا ببطء لينقض عليها مسكها بين
يديه وبدأ يقبل بكل أنحاء جسدها بشراها وأيضا يلعق بشهوة
ومي شا تحاول المقاومة والتحرك لَـگِنْ لٱ فائدة
:::::::::::::

بعد ساعتين

بعد ساعتين م̷ـــِْن إستمتاع نامجون بتمزيق مي شا لقد مزقها حقا دون أي رحمة
كانت مي شا فاقدة للوعي وتنزف بغزارة
إستقام نامجون م̷ـــِْن على السرير وأخذ قميصه من الأرض
وخرج من الغرفة تاركا مي شا بهذه الحالة
ذهب نامجون لغرفته الخاصة دخل وأخذ حماما دافئ خرج وإرتدى ثيابه
بعدها رمى نفسه على السرير وسيطرة عليه النوم كانت الساعة قد تجاوزت الثانية
منتصف الليل.
عند تايهونغ:
بقية تاي على حالته مربوط بذالك الكرسي ولا يرى ولا حتى يستطيع التكلم
حاول تاي التحرر لَـگِنْ لٱ فائدة بدأ تايهونغ يبكي بصمت
تاي بعقله: أين هو لماذا ربطني هاكذا
لقد تعبت تعبت م̷ـــِْن هذه الحياة البائسة أكرهها لقد تدمرت حياتي وحياته
وكل شيء تدمر كل شيء
::::::::::::
في صباح اليوم التالي
عند مي شا:
إستيقظت مي شا وهي مربوطة على السرير تحاول التحرك
مي شا بتعب: أ-أين ماذا
تذكرت مي شا ما حصل معها
نظرت لنفسها كانت عارية تماما وتنزف السرير مليء بالدماء
بدأت تبكي أكثر وتصرخ
مي شا ببكاء: لٱ. لٱ. لٱ. أرجوكم ساعدوني أنقذوني من هاذا الوحش
رجاء أمي أين أنتي أمي أمي لٱاا ساعدوني -شهقة- ساعدوني
عند نامجون:
إستيقظ نامجون م̷ـــِْن نومه إستقام م̷ـــِْن على السرير
بهدوء ذهب وإستحم وإرتدى ملابسه كالعادة كانت جميعها سوداء
نزل للأسفل م̷ـــِْن دون قول أي كلمة بهدوء بصمت تام
كأنه م̷ـــِْن دون مشاعر كأنه لم يفعل شيء أو هو بالأساس لٱ يوجد لديه مشاعر
ذهب للصالة وأخذ هاتفه وإتصل على هيون
*****
هيون: مرحبا سيدي
نامجون: إسمعني تعال للقصر وأحضر معك شخص مختص لإقفال جميع النوافذ
في القصر للأبد وعدم فتحهم أبدا حسنا وأحضر معك أيضا الملابس
الخاصة للمستشفيات أحضز ثلاثة م̷ـــِْن هذه الملابس
وبسرعة لٱ تسأل كثيرا
هيون: ح-حاضر سيدي
أقفل نامجون الخط بوجه هيون ورمى الهاتف على الارض
وجلس وهو يفكر
نامجون بنفسه: سنبقى نحن الثلاثة في ه̷̷َـَْـُذآ القصر للأبد للأبد حتى الموت.
إستقام نامجون وصعد للغرفة التي تتواجد بها مي شا
دخل الغرفة ورأها وهي تبكي وتصرخ وتحاول التحرك
نامجون: مرحبا بريئتي
لم ترد مي شا فقط تبكي
إقترب نامجون وبدأ يفك قيودها
وبعدها حملها بوضعية العروس وبدأ يخرج نزل للأسفل وهو يحمل مي شا
العارية وذهب لباب القبوا فتحه وبدأ ينزل وصل نامجون للأسفل
كان تاي نائم لٱ يرى ولا شيء
صدمت مي شا م̷ـــِْن منظر تايهونغ وحالته المزرية
رمى نامجون مي شا على الأرض وربطها بسلاس تايهونغ وهي أيضا لٱ ترتدي شيء
ومليءة بالدماء
إقترب نامجون م̷ـــِْن تاي ونزع القماشة التي على عيناه وأيضا فمه
إستيقظ تاي فجأة بخوف
تايهونغ بقلق: ماذا حصل
نامجون: أخي العزيز لٱ تقلق لم يحصل شيء
::::::::
إلتفت تاي لمي شا التي تبكي وصدم سرعانة ما غير إتجاه نظراته لأن مي شا عارية
تماما
تاي: م-من هذه
نامجون: و ما شأنك أنت
تاي بصراخ: م̷ـــِْن هذه م̷ـــِْن
نامجون: أتصرخ بوجهي
كانت مي شا تبكي وهي تنظر لتايهونغ وتستمع
بدأ تاي يبكي بحرقة وهو يقول: أرجوك م̷ـــِْن هذه الفتاة وماذا فعلت فها ولماذا فعلت
ألا تريد أن تنتقم مِڼـّي أنا فقط
نامجون: فقط تسليت بها قليلا كانت خادمة بالبيت لَـگِنْ الآن ستصبح عا*هرة فهمت
تايهونغ ببكاء و صراخ : ما ذمب تلك المسكينة لماذا تفعل هاذا لماذا
نامجون بغضب: أنت تعرلها لماذا أنت مهتم هاكذا لماذا حين كنت تراني بالقبوا أتعذب
لم تكلم الوغدان الذي كنت أعتبرهم أمي وأبي لماذا لم تمنعهم أنت الآن مهتم كثيرا
ها مهتم أيها العا*هر أظنني سأجعلك أنت أيضا عاهري يا أخي العزيز
:::::::::::::
بدأ نامجون يفك قيود تايهونغ إنتهى م̷ـــِْن فكهم وبعدها رمى نامجون تاي على الأرض
بقسوة وبعدها رمى الكرسي بعيدا كان تاي منهار على الأرض بالكاد يستطيع
التحرك وكان فقط يظع أعينه ناحية الأرض ببكاء ولا ينظر أبدا
لمي شا العارية التي تبكي بخوف ولا تستطيع فعل شيء
ذهب نامجون للغرفة الأخرى التى تحتوي على أدوات التعذيب واخذ منها
سكين سوداء كبيرة جدا وآلة لهب صغيرة
وبعدها إتجه ناحية تاي
جلس نامجون على الأرض وهو يتنهد أشعل تلك الآلة الصغيرة التي تخرج النار
ببطء بدأ يسخن بتلك السكين بهدوء
كانوا كلا تاي ومي شا ينظروا لنامجون بخوف وبكاء وحرقة وألم نظراته كانت
مؤلمة حقا وضع نامجون السكين والآلة على الأرض
وإقترب م̷ـــِْن تاي وبدأ يمزق بقطعة القماش التي يرتديها تاي هي بالأساس كانت
ممزقة أنتهى نامجون
وقال: هيا إلتفت ودع ضهرك يواجهني
إلتفت تاي م̷ـــِْن دون قول أي كلمة أو الإعتراض حتى
كانت مي شا تنظر ببكاء وهي تعلم ماذا سيحصل
وبعدها أخذ نامجون السكين وآلة اللهب وسخن السكين مرة أخرى إلا أن أصبحت
باللون الأسود وبعدها رمى آلة اللهب ووضع السكين على ظهر تايهونغ من دون رحمة
صرخ تاي بقوة كان هنالك صوت غريب خرج حين وضع نامجون السكين مثل تشششش
تايهونغ: آه. آه. صراخ وبكاء وأنين صراخ أكثر
كانت مي شا أيضا تصرخ وترتجف من الشيء الذي أمامها تصرخ وتبكي
فقط صوت الصراخ والبكاء الذي يخرج م̷ـــِْن تلك الغرفة البائسة المظلمة
إنتهى نامجون من حرق ظهر تاي ورمى السكين على الأرض
وقع تاي على معدته من كثر الألم الذي يشعر به هو لٱ يستطيع أن يتحرك
كانت علامات السكيت واضحة أو حتى ستبقى للأبد وبعدها فجأة فقد الوعي
لم يتحمل الألم
::::::::::
رن هاتف نامجون كان المتصل هيون أجاب نامجون
هيون: مرحبا سيدي نحن ننتظرك بصالة القصر منذ فترة
نامجون: حسنا سأأتي
أقفل نامجون الخط وأخذ السكين من على الارض وآلة اللهب ووضعهم بالغرفة
الأخرى ونظر نظرة أخيرة لمي شا وخرج
حين خرج نامجون تكلمت مي شا
مي شا ببكاء: ل-لما حصل معي هاذا لماذا -شهقة- هل سأبقى مع هاذا المريض طوال حياتي. سيدي -شهقة- هل أنت بخير إستيقظ أرجوك سيدي
عند نامجون:
هل هاذا هو الذي سيقفل جميع النوافذ في القصر
هيون: أجل سيدي أعرفك على بارك تشون هي
إنحنى بارك تشون هي وقال: سيدي سأبدأ العمل الآن
نامجون: إبدأ م̷ـــِْن الطابق الأول هيا
ذهب بارك تشون هي وبدأ يقفل النوافذ بخشب قوي غير قابل للكسر
نامجون: هل أحضرت الملابس التي أخبرتك عنها
هيون: أجل سيدي تفضل هذه ملابس المستشفى
أخذ نامجون الملابس م̷ـــِْن هيون
وجلس على الأريكة وهو يضع قدم فوق الأخرى
هيون: سيدي هل ستبقى بهاذا القصر للأبد
نامجون بكل برود: أجل
هيون: سيدي لما تلك الملابس لماذا تريدها
نامجون: لٱ تسأل كثيرا أقفل فمك ولا تتكلم حسنا
هيون: آسف سيدي
بعد ساعات متواصلة إنتهى بارك تشون هي وأقفل جميع نوافذ القصر
هيون: سيدي لقد أنهى السيد بارك عمله
نامجون جيد خذ وأعطيه هاذا المال وإرحل أنت وهو هيا الآن
أخذ هيون المبلغ الكبير من المال
و تحدث نامجون.: هذه المرة الأخيرة التي ستراني فيها لٱ تتصل ولا تأتي إلا هنا
صدم هيون وخرج هو والسيد بارك م̷ـــِْن دون أن يتحدث
إستقام نامجون م̷ـــِْن مكانه وذهب لباب القصر الرئيسي أقفله بالمفتاح وأخذ المفتاح
وخبئه في مكان سري
لا أحد يعرف ما الذي يخطط له نامجون ولماذا يفعل هذه الأشياء المريبة.........
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

وهيك بكون إنتهى البارت أتمنى يكون عجبكم
و شكرا ❤️🖤

إقرأوا بتمعن 👆👆

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro