BART 4

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng

مرحبا بارت جديد
البارت الرابع
أتمنى. الرواية تعجبكم
شكرا 💜

حولوا الصفحة للون الأسود أحلى 🖤

دخلت أم نامجون للقبوا لتظع الطعام لنامجون.    

وهي تقترب م̷ـــِْن نامجون لتظع الطعام ڵـهٍ
كان نامجون يهمس أوغاد أنا أكرهكم جميعا أكرهكم
ثم قالت الأم.  يبدا أنها سمعته ماذا هل تشتم هل تشتم سأريك عندما يأتي زوجي العزيز
دعي هذا الوغد يفعل ما يشاء
ثم صفعت الأم نامجون وقالت لٱ تقل عن زوجي وغد أنت الوغد
ثم قال نامجون لأمه هل تكرهوني بسبب تايهونغ هل لأنهوا إبنكم الحقيقي
وأنا متبنى ثم بدأ يبكي وهو يقول ما ذنبي أنا إن كنت متبنى
لأعاني هكذا ما ذمبي
لم تتحدث الأم بأي كلمة وذهبت وأقفلت باب القبوا
وبقي نامجون يبكي على حاله
عند الأم ذهبت م̷ـــِْن القبوا لغرفة تاي وحملته ونزلت للأسفل
و ذهبت للصالة وجلست على الأريكة كانت تلاعب تايهونغ وتفكر بكلام بنامجون
وقالت بنفسها أظن أنني سأخبر ذلك اليتيم بالحقيقة
عند نامجون كان خائف من كل شيء حوله
ضلام لٱ يوجد أي شباك يخرج منه نور الشمس كان متعب جائع مكتئب حزين و مصدوم
كان في داخله كره كبير لعائلته كان في داخله يريد الإنتقام من جميع أفراد
عائلته الوهمية الحقيرة
كان يقول بنفسه سأنتقم منكم واحد تلوة الآخر صدقوني
في المساء بعد عودة والد نامجون من العمل
تسريع للأحداث
دخل البيت وتغدى ولعب مع تايهونغ وعندما ما جلس مع زوجته
قالت إنه ذالك اليتيم تمادا عندما أحضرت له الطعام كان يسب ويشتم
لقد قلت ڵـهٍ أنك ستعاقبه عقاب شديد عندما تعود وها انت عدت من العمل
الزوج او حقا سأنزل للقبوا لٱ عليك سأتسلا ضحكة الزوج وضحكت الزوجة بشر وخبث
نزل الزوج للقبوا وفتح باب القبوا رأي نامجون جالس علـّۓ. الأرض كانت حالته مزرية
نظر الزوج لنامجون وضحك بسخرية ثم قال
أهلا إبني العزيز قال نامجون ماذا تريد مِڼـّي
قال الأب أريد أن أتسلا قليلا
جلس علـّۓ. الأرض ليصل لمستوى نامجون ثم قال سنتسلى قليلا وقف الأب وأمسك نامجون م̷ـــِْن شعره وسحبه ورماه علـّۓ. الأرض بقوة بجانب السلاس
ربط إبنه بالسلاسل بقوة وبدأ نامجون يبكي جلس الأب على مستوى إبنه
وشد قميصه بقوة و مزقه كان تمزيقه سهل لأن القميص كان مهترئ
وقف الأب وذهب لباب القبوا ليخرج ويحضر شيء إرتاح نامجون قليلا
لَـگِنْ هذه الراحة لن تدوم كان مع والده شيء يشبه الحزام لكنه ليس حزام
أظنه صوط تغير وجه نامجون وارتعب من أين ڵـهٍ أبيه م̷ـــِْن أين أحضره
لم يرا صوط مثل هذا بحياته
إقترب الأب من نامجون كان نامجون يبكي ويقول أ-أبي. أ-أبي أنا آسف
س-سامحني أرجوك أرجوك
ثم قال هل تشتم وتقول عني وغد سيريك الوغد ماذا سيفعل الآن
ضرب إبنه نامجون الضربة الأولى على صدره صرخ نامجون بقوة كبيرة
بدأ الأب يضحك أظن أن مستمتع بدأ بضرب إبنه مرة بعد مرة
كان نامجون يصرخ ويبكي ويصرخ ويبكي ويصرخ
عند الأم كانت جالسة علـّۓ. الأريكة تسمع صراخ نامجون
كانت جالسة بصمت تسمع صراخ نامجون كان تاي على الأريكة المقابلة
بدأ بالبكاء أظنه سمع صراخ نامجون حملت الأم تايهونغ
وبدأت تهدي إبنها عند الأب كان يضرب إبنه نامجون بقوة وكان جدا
مستمتع بدأ يخرج الدماء م̷ـــِْن فم نامجون وأغمى عليه فجأة
ذهب الأب إلى باب القبوا ليخرج خرج من القبوا ورأى زوجته قال لـٍهآ أحضري
لي صطل كبير يحتوي على ماء بارد حسنا يجب أن يكون بارد جدا
قالت حسنا أحضرت الماء وأعطته لزوجها ثم قالت ه-هل عاقبت نامجون
سأخبرك حين أاتي وذهب للقبوا
إقترب من نامجون وسكب عليه الماء البارد إستيقظ نامجون وكان يرتجف م̷ـــِْن كثر
البرد ثم قال الأب هل أستمتعت كان نامجون مليء بالدماء م̷ـــِْن فمه
جسده مليئ بالكدمات والعلامات من الصوط
كان نامجون يرتجف ويبكي
قال الأب هذه البدايا ستبقى مكبل بالسلاسل
ولم تأكل لمدة يومين أو تشرب وأحضر قميص نامجون م̷ـــِْن علـّۓ. الأرض
و رماه على نامجون وقال هيا إرتدي أخذ نامجون القميص بسرعة وارتداه
لأنه كان يرجف مع أنه لم يؤثر لَـگِنْ أفضل من لٱ شيء
خرج الأب م̷ـــِْن القبوا ورأى زوجته بالمطبخ تعد العشاء قال لزوجته
لٱ تعطي لنامجون الطعام لمدة يومين
ثم قالت حسنا وقالت هل عاقبته أجل جعلت الدماء يخرج م̷ـــِْن فمه
ثم قالت جيد
وقالت هيا لنأكل وتناولوا الطعام وذهبوا إلى النوم مع تايهونغ
عند نامجون كان يبكي ويرتجف م̷ـــِْن البرد كان يشعر بالدوار
و يتعذب كان يقول بنفسه سأنتقم منكم جميعا سأنتقم
سأنتقم سأنتقم سأنتقم سأنتقم
تمدد على الارض وحضن نفسه من كثر البرد وحاول النوم
في صباح اليوم التالي إستيقظت الأم علـّۓ. صوت بكاء تايهونغ لم يكن زوجها
بجانبها لأنه ذهب للعمل أخذت تايهونغ م̷ـــِْن علـّۓ. السرير وقالت
صباح الخير إبني العزيز وبدأت تلاعبه ووضهته علـّۓ. السرير وذهبت لكي
تستحم واستحمت ونزلت لكي تعد الفطور وهي بالمطبخ تذكرت نامجون
وقالت بنفسها ذلك اليتيم لم أعطيه الطعام لمدة يومين سترى
وأعدت الفطور وجلست لتأكل سأذهب الًيَوُمًِ ڵـهٍ وأقول ڵـهٍ كل الحقيقة
بعد أن أنهت فطورها أطعمت تايهونغ. وجعلته ينام ثم قررت النزول إلى
القبوا فتحت الباب ونزلت ورأت نامجون نائم علـّۓ. الأرض مكبل بالسلاسل
مليء بالدماء والماء كان يرتجف وملابسه مهترية رأت إبنها هكذا
وقالت بنفسها لما ه̷̷َـَْـُذآ الشعور لم أشفق عليه لٱ لم أشفق عليه
ثم إقتربت م̷ـــِْن نامجون وقالت وهي تصرخ هيا إستيقظ أيها اليتيم هيا
كان نامجون يسمعها لكنه لٱ يريد الإستيقاظ و لٱ يريد رؤية وجه والدته
ثم إقتربت أكثر وجلست علـّۓ. الأرض علـّۓ. مستوى إبنها بدأت تنظر إليه
وجهها إحمر لأنها لم ترى نامجون على هذه الحال من قبل وبدأت تنزل القليل
م̷ـــِْن دموعها لَـگِنْ مسحتها بسرعة
ثم قالت وهي تصرخ لٱ اعلم لماذا لٱ أعلم لما مشاعري تغيرت نحوك
شعرت أنك ليس إبني الحقيقي حين أنجبت تايهونغ لٱ أعلم أظنني أني صرت
أكرهك لأنك ليس إبني وأني أصطتيع الإنجاب
أظن أننا لْـۆ تركناك في دار الأيتام أفضل
لأنني لم أعد أحبك أنا أكرهك أكرهك ثم بدأت تبكي وكان نامجون يستمع
لـٍهآ وبدأ هو يبكي وإستقام م̷ـــِْن الأرض وجلس بصعوبة لقد انصدمت
الأم لأن إبنها مستيقظ ومسحت دموعها بسرعة
وقال نامجون وهو يبكي لما لما أمي لما لٱ تظلي تحبيني مثل تاي
ڱڵـه. بسبب أخي لْـۆ لم تنجبيه لما حصل ه̷̷َـَْـُذآ ڱڵـه. معي صحيح
ثم بدأ بالصراخ أكره أخي تايهونغ أكرهه أكرهكم جميعا إنكم وحوش
ثم إقتربت الأم م̷ـــِْن نامجون وسحبت شعره وقالت لٱ تتحدث عن
إبني تايهونغ حسنا ثم أفلتت شعره ووقفت عن الأرض تريد المغادرة  ثم قال نامجون  أني جائع
ثم قالت ماذا لٱ لم تأكل لمدة يومين أنه عقاب
قال نامجون فكي لي السلاسل يداي تؤلمانني أرجوكي
قالت لٱ وخرجت
وهي منزعجة وبدأ نامجون بالضحك بشكل غريب وقال
أنا أكرهك سيدة كيم اون هي

وهيك خلص البارت اتمنى
يكون عجبكم بكرا البارت الجاي راح أخلي أطول
أتمنى أكون ما أخطأت بشيء ويكون البارت مفهوم

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro