BART 28

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng


" نظر نامجون لـٍهآ وقال بغضب: لما أنتي تضحكين هاكذا
مي شا: لما أنت كنت نائم على الأرض هاكذا ?
نامجون: لٱ شأن لكي
مي شا: لَـگِنْ سيدي..
::::::::::
رحل نامجون قبل أن تكمل مي شا كلامها
صعد نامجون لغرفته الخاصة وأخذ حمام دافئ وإرتدى ملابسه التي دائما تكون باللون
الأسود
الملابس: قميص أسود بنطال أسود وحذاء أسود
نزل نامجون للأسفل وخرج من القصر متجه ناحية سيارته دخل السيارة
وبعد دقائق وصل لشركته ليتفقد الأعمال وكل شيء ويرى إذا هيون يتحمل
كامل مسؤولية الشركة
دخل نامجون للشركة وهو يضع يداه في جيبه ولا يهتم لأحد وجميع العمال إستقبلوا نامجون ه̷̷َـَْـُذآ حال قانون نامجون إن
كان بالقصر أو بالشركة
دخل نامجون لمكتب هيون إستقبڵـهٍ هيون
:::::::::
هيون: مرحبا سيدي
نامجون: كيف أحوال الشركة
هيون: جيد سيدي
نامجون: هل غيابي يحدث فرقا
هيون: أنا أهتم بالشركة جيدا سيدي
نامجون: ممم ممتاز
هيون: هل ستعود للشركة ?
نامجون: لٱ لم أعود ربما هذه آخر مرة تراني فيها هنا بهذه الشركة
هيون: ل-لكن لما
::::::::::::
خرج نامجون م̷ـــِْن دون أي رد أو إجابة
دخل سيارته مرة أخرى لكي يعود للقصر.
عند مي شا: كانت مي شا تقول بنفسها وهي تعمل: إنه حقا رجل غريب لٱ يبتسم
لٱ يتحدث كثيرا يعيش وحده في هاذا القصر ولا يريدني أن أذهب للقبوا أو القبوا
تذكرت إنه ليس بالقصر سأذهب الآن
توجهت مي شا ناحية باب القبوا حاولت فتحه لَـگِنْ لٱ فائدة المفتاح مع نامجون
::::::::::::
مي شا: أو ماذا سأفعل يجب أن أفتح هاذا الباب بأي طريقة لأرى ما السر الذي
يخبأه ربما عن عائلته أو أي شيء سأنتظر إلى حين عودته وسأسرق المفتاح منه
ذهبت مي شا لتكمل عملها
عند نامجون: وصل نامجون للقصر دخل ورأى مي شا أمامه لكنه تجاهلها ولم
ينظر لها حتى
قالت مي شا بنفسها: لماذا أنت رجل بارد وغريب لٱ مشكلة لٱ يهم
المهم أن أاخذ مفتاح القبوا
::::::::::::
عند تايهونغ: فتحت عيناي وأنا شبه أرى أمامي وصوط طنين حاد بأذني
بدأت أرتجف وأنا أضع يداي على رأسي
لٱ أعلم ماذا يحصل لي بدأت أسعل والدماء تخرج م̷ـــِْن فمي
كنت أرتجف وبقوة بدأت أصرخ بصوت عالي والطنين لٱ يتوقف
..صراخ..
..صراخ..
..صراخ..
بعد دقيقتان أتى نامجون للقبوا لكنني فقط رأيته لم أسمعه وهو آتي إلى هنا وحتى أنني
لٱ أراه بوضوح الآن
نامجون بغضب : توقف عن الصراخ
قال تايهونغ وهو يبكي ويرتجف: م-ماذا يحصل لي
وضع نامجون أيديه في جيوب بنطاله وإقترب من تاي وقف أمامه وإبتسم بخفة
وقال: هذه تأثير المخدرات لقد أخذت الجرعة الأولى ستصبح مدمن عن قريب
تايهونغ ببكاء: أ-أخي أنا أنا أتعذب أ-أرجوك
نامجون بعدم إهتمام: أنا أريدك أن تتعذب أفهمت ولا تقل ليـّۓ أخي أكره هذه الكلمة
::::::::::::
خرج نامجون م̷ـــِْن القبوا وترك تاي وحده يتعذب حتى أنه لم يعطيه أي طعام م̷ـــِْن
يومان
عند مي شا:
كنت أحضر الطعام لذالك الغريب لأنه لم يأكل شيء منذ الصباح أو حتى منذ البارحة
انهيت إعداده ووضعت الطعام بتلك العربة المخصصة لوضع الطعام بها
بدأت أجر بتلك العربة متجهة ناحية ذالك الغريب
وصلت لنصف الصالة لكنه لم يكن موجود
لكنني لمحته ينزل من على الدرج
::::::::::::
وصل نامجون للأسفل ووقف أمام مي شا نظر لـٍهآ وسأل ببرود: ماذا تريدين
مي شا بتوتر: س-سيدي أنت لم تأكل منذ الصباح لذا أحضرت لك بعض م̷ـــِْن الطعام
نامجون بغضب: هل قلت لكي أن تحضري هاذا الطعام
مي شا: لٱ سيدي ل-لكن
إقترب نامجون بغضب وقلب عربة الطعام بأقوى ما عنده
فزعت مي شا وإبتعدت بخوف
قال نامجون: نضفي هذه الفوضة الآن هيا
وبعدما أنهى حديثه رحل إلى إحدى الغرف في القصر
وقعت مي شا على الأرض وبدأت تبكي وهي تلتقط قطع الزجاج ببطء
::::::::::::
مي شا ببكاء: لما فعل هاذا
بعد ساعة أنهت مي شا تنظيف الأرض
مي شا بغضب : اين هو الآن ذالك الغبي
بدأت مي شا تبحث عن نامجون بكل أرجاء القصر
صعدت للأعلى وبدأت تبحث بالغرف
إلى أن فتحت باب إحدى الغرف ووجدته
مي شا: فتحت باب غرفة ما ودخلت ورأيت ذالك الغريب متكأ على الحائط ظامم قدماه
ناحية صدره ويرتجف بشدة
مي شا بخوف: س-سيدي ماذا يحدث ڵـڱ هل أنت بخير
نامجون بصراخ: إرحلي م̷ـــِْن هنا الآن
بقيت مي شا واقفة أمام نامجون إلى ما يقارب دقيقتان وبعدها
قالتمي شا: لم أرحل م̷ـــِْن هنا لماذا فعلت ذالك وقلبت الطعام قبل قليل أنا لدي كرامة
ولا أسمح لأحد باهانتي هاكذا
نامجون لم يرد
إقتربت مي شا م̷ـــِْن نامجون وجلست على مستواه
وقالت: سيدي هل أتصل على الطبيب هل أنت بخير
وفجأة عناق نامجون عانق مي شا بقوة ومي شا كانت مصدومة ولا تتحرك
نامجون: لقد تعبت م̷ـــِْن هذه الحياة أكره حياتي البائسة هذه
مي شا: س-سيدي
وبعدها فقد نامجون الوعي وهو يعانق مي شا
أبعدت مي شا نامجون وجعلته متكأ على الحائط
مي شا: ماذا حصل له ماذا يكفي أنا مهمتي بالحياة أن أعرف ما وراء ذالك الرجل
ما السر العميق الذي بحياته البائسة
بدأت مي شا تفتش بجيوب نامجون ووجدت مفتاح القبوا اخذته
إبتسمت وقالت: إحساسي يقول أن كل أسرار ذالك الغريب موجودة بالقبوا
نزلت مي شا بسرعة للأسفل وتوجهت ناحية باب القبوا بدأت بفتح الباب بالمفتاح الذي
معها وبالفعل الباب فتح
::::::::::::::
مي شا: بدأت أنزل بخفة للأسفل كان المكان بارد و مظلم وكئيب
وصلت للأسفل وتجمدت بمكاني حين رأيت ذالك الشخص
تجمدت بمكاني حرفيا كان مليء بالدماء وعلامات التعذيب والعنف ظاهرة عليه وهو منهار
ويرتجف
إقتربت منه ودقات قلبي تتسارع بقوة
مي شا بخوف: م-من أنت
تاي بتعب: م̷ـــِْن أنتي
مي شا: م̷ـــِْن فعل بك هاذا
وضربة علـّۓ. الرأس إغماء
.......

قبل خمس دقائق. (في الماضي)

عند نامجون : إستيقظت و رأيت نفسي علـّۓ. الأرض
تذكرت ما حدث معي قبل أن أفقد الوعي
إستقمت م̷ـــِْن مكاني بسرعة تفقدت جيوبي لكنني لم أجد المفاتيح
تسائلت بنفسي ماذا حصل
نزلت للأسفل وأتمنى بأن الذي أفكر به خاطئ
أمسكت كأس ماء فارغ
وإتجهت نحوة باب القبوا و كما توقعت كان مفتوح
نزلت بسرعة ورأيت تلك الخادمة حقا لقد خالفت قوانيني
إقتربت ‏​‏​منـها وبسرعة ضربتها علـّۓ. رأسها بالكأس الذي معي
..........

بعد الخمس دقائق (في الحاضر)

وقعت مي شا علـّۓ. الأرض وهي تنزف
صدم تاي حين رأي نامجون
تاي بخوف: م̷ـــِْن هذه لما فعلت هاكذا بها ما شأنها هي
نامجون: هذه هذه خادمة عا*هرة خالفت قوانيني
تاي: أ-أرجوك لٱ لٱ تقتلها
نامجون: لٱ تتحدث حسنا إخرس
:::::::::
حمل نامجون مي شا وصعدً للأعلى وصل وإتجه للصالة وضع مي شا علـّۓ. الأريكة
وأخذ هاتفه وإتصل على الطبيب
أتى الطبيب بعد عشر دقائق
دخل الطبيب
الطبيب: أهلا سيدي هل هنالك شيء حصل
نامجون: أجل هذه الفتاة ضمض الجرح الذي برأسها وأريد ان أسألك شيء
هل معك حقن نسيان أو شيء كهاذا
الطبيب بإستغراب: أجل لدي لَـگِنْ يجب أن أحضرها من عيادتي لَـگِنْ لماذا
تنهد نامجون بإرتياح وقال: أريدك أن تحقن تلك الفتاة بحقنة النسيان حسنا ضمض
جرحها وبعدها إذهب وأحضر الحقنة ولا تسأل عن المبلغ سأعطيك ما تريده من المال
فقط نفذ م̷ـــِْن دون كلام حسنا
الطبيب :حسنا سيدي
نفذ الطبيب وضمض جرح مي شا الذي على رأسها
الطبيب: سأذهب لأحضر الحقنة بسرعة وأأتي
ذهب الطبيب ليحضر الحقنة .
::::::::
نامجون : لما أنا عانقتك بهذه الطريقة هل أنا إرتحت لكي لَـگِنْ لٱ لٱ يجب أن أفكر
هاكذا أنتي مجرد خادمة في قصري
ستنسي موضوع القبوا يجب أن لٱ تذهبي لقد تعديتي القوانين المطلوبة.
هل سأقتلك أم أتركك أظن أنني لم أقتلك سأعطيكي فرصة واحدة وإن ذهبتي
مرة أخرى صدقيني ستلقين حذفك ..............

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

وهيك بكون إنتهى البارت أتمنى يكون عجبكم
وشكرا 🖤❤️

إقرأوا بتمعن ☝️
...................

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro