BART 29

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng

" نامجون: هل سأقتلك أم أتركك أتعلمي سأعطيكي. فرصة واحدة وإن ذهبتي للقبوا
مرة أخرى وخالفتي إحدى قوانيني سأقتلك من دون تردد
جلس نامجون بملل وهو ينتظر الطبيب
و فجأة ضحك نامجون بخفة وهو يتحدث مع نفسه : ذالك الوغد جونغ جون سو كان يملك منتلك الحقن أحضرها من صديقه وانا صدقته كنت فقط أحتاج لأحد أن يحميني م̷ـــِْن هاؤلاء الوحوش لكنه سلمني لهم لقد ترجيته ترجيته لكنه أخذ جزائه ذالك الحقير
بعد نصف ساعة أتى الطبيب ومعه حقن النسيان
:::::::::::::::
الطبيب: سيدي أحضرت ما طلبته مِڼـّي
نامجون: جيد هيا إحقنها
الطبيب: حسنا سيدي
إقترب الطبيب من مي شا. عقم رأس الحقنة. و أمسك يدها وحقنها بإبرة النسيان تلك
:::::::::::
الطبيب: ستنسى أي شيء حصل معها قبل ساعات
نامجون بإستغراب: ألم تنسى كل شيء حصل معها قبل أربعة وعشرين ساعة
الطبيب: سترى أنت حين تستيقظ لم نعلم إذا ستنسى شيء قبل ساعة أو قبل
خمس ساعات أو عشر ساعات وربما تنسى ما حدث معها قبل يومين
المهم أنك أنت الذي ستكتشف.
أعطى نامجون الطبيب مبلغ من المال إنحنى الطبيب لنامجون وخرج
::::::::
نظر نامجون لمي شا وتسائل: متى ستستيقظي أنتِ سنرى
وبعدها ذهب نامجون للمطبخ وأحضر بعض من الطعام والماء لتايهونغ لأنه لٱ يريده أن يموت من الجوع والعطش ذهب نامجون لباب القبوا وفتحه وبدأ بالنزول
وصل. للأسفل ورأى تاي متكأ على الحائط لٱ يبدوا عليه أنه بـخير بتاتا
نامجون: أنا لٱ أشفق عليك فقط أحضرت لك الطعام لكي لٱ تموت
تايهونغ ببطء: ل-لم تفعل شيء لتلك الفتاة
نامجون: لٱ لٱ تقلق لم أفعل لـٍهآ شيء
وضع نامجون الطعام على الأرض وخرج من القبوا قبل أن تستيقظ مي شا
وأقفل الباب بالمفتاح وذهب بعدها لمي شا
كانت تفتح أعينها ببطء وهي تتآوه م̷ـــِْن ألم رأسها
وكان نامجون يقف أمامها وهو ينظر لـٍهآ
إستقامت مي شا بعد ثواني وهي تضع يدها على رأسها
:::::::::::
قالت مي شا بإستغراب: ماذا حدث ليـي لٱ أتذكر شيء
نامجون: لٱ أعلم حين عدت للمنزل وجدتكي فاقدة للوعي بنصف الصالة ورأسكي
مليء بالدماء ماذا حصل معكي ما هو آخر شيء تتذكرينه
مي شا: حقا كيف حصل هاذا إن آخر شيء أتذكره هو حين أحضرت لك الطعام
وأنت رميته على الأرض وأنا نظفته و بعدها بحثت عنك بجميع أنحاء القصر
لكي أعرف لما فعلت ذالك ووجدتك في غرفة ما كنت أنت جالس على الأرض
ترتجف وو بعدها عانقتني وقلت لي أن حياتك بائسة و بعدها أنت فقدت الوعي
فجئة ولا أتذكر ماذا خصل معي بعدها أخبرني ماذا حصل
::::::::::
صدم نامجون من كلام مي شا لأنها نـًسّْيـت فقط ما حصل معها قبل ساعة وليس
أربعة وعشرين ساعة ما هذه الحقنة
نامجون بتوتر: أنا حقا لٱ أعلم ماذا حصل لَـگِنْ لٱ يهم سأبحث عن الموضوع لٱ تخافي
وسأزود الحراس حسنا
مي شا بغضب: كيف تريدني أن أنسى أنني كنت سأموت
نامجون: قلت لكي سأبحث عن الموضوع
مي شا: حسنا لَـگِنْ لما عانقتني هاذا هو آخر شيء أتذكره ماذا ها
نامجون لم يرد لأنه هو نفسه لٱ يعرف الإجابة على هاذا السؤال
مي شا: سيدي لما أنت تعيش وحدك أخبرني أين عائلتك لماذا أنت هاكذا كئيب
أرجوك سيدي ثق بي
بدأ نامجون يتعرق ويرتجف لأنه يكره سماع كلمة العائلة لأنه بحياته لم يملك عائلة
مي شا بحنان: سيدي أرجوك ثق بي
قال نامجون بحزن: عائلة أي عائلة تلك العائلة التي حبستني وعذبتني لمدة أربع سنوات
أو أكثر كنت في كل يوم أتعذب أكره حياتي لقد قديت طفولتي وأنا بقبوا منزل
عائلتي إنهار نامجون على الأرض وكان يرتجف أكثر وأكثر
وقال بعدها: أ-أنا أكره اي عائلة أكرههم لٱ أحب أحد
سعقت مي شا بعد سماعها لكلام نامجون وقالت: لَـگِنْ لما فعلوا هاذا بك
نامجون: بسبب أخي
مي شا بإستغراب: ك-كيف بسبب أخيك
نامجون: تبنوني تلك العائلة من دار الأيتام وأنا أبلغ م̷ـــِْن العمر سنتين لأنة تلك المرأة
التي تبنتني كانت لٱ تستطيع الإنجاب وبعد سنوات تعالجت و أنجبت طفل ولد
كيم تايهونغ الذي هو أخي وكرهوني الزوجان لأنني ليس إبنهم
وبدل أن يعيدوني لدار الأيتام أو يطردوني رموني بالقبوا مثل الحيوانات
وعذبوني لأكثر من أربع سنوات وبعدها هربت وأسست حياتي هذه
:::::::::::
كذب نامجون عليها لم يخبرها النصف الآخر من القصة النصف الإجرامي المريض
:::::::::
قالت مي شا وهي علـّۓ. وشك البكاء: كم كان عمرك حين كنت في القبوا
نامجون: ثلاثة عشر سنة
إقتربت مي شا من نامجون الذي على الأرض وحضنته وهي تبكي وقالت:
كيف أب وأم لديهم قلب يفعلوا هاذا بطفل صغير
بادلها نامجون العناق من دون أن يتكلم
مي شا: لقد فهمت لماذا أنت هاكذا
نامجون بحزن: لٱ تتركيني وحدي
دام العناق لمدة خمس دقائق وبعدها لاحظ نامجون وإسترجع صوابه وفصل العناق
وأيضا مي شا إستقام نامجون بسرعة من مكانه
مسحت مي شا دموعها وقالت: لَـگِنْ لما لم تخبر الشرطة أو هل أخبرتهم
نامجون: بالطبع أخبرتهم هم الآن جميعا بالسجن محكومين
مي شا: لٱ تقلق سأتفهم مشاعرك سأذهب الآن لأكمل العمل
نامجون: لٱ لٱ تذهبي أنتي مصابة عودي للمنزل وإرتاحي وغدا تعالي
مي شا: شكرا سيدي أنت لطيف من الداخل ومظلوم لَـگِنْ إن تريدني أن أبقى معك أو
أنك تشعر بالوحدة لٱ بأس يمكنني البقاء
نامجون: لٱ لٱ تهتمي لقد كنت بالحظة عاطفية يمكنكي الرحيل
أومأت مي شا و رحلت بعد سماعها لقصة نامجون الحزينة أو نصف القصة.
:::::::::::
تنهد نامجون وقال بنفسه: ماذا يحصل لي لما أنا أصبحت عاطفي مع تلك الفتاة
لَـگِنْ لٱ يهم المهم أنها لم تعرف قصة أنه تايهونغ بالقبوا .
ذهب نامجون لباب القبوا وفتحه ونزل للأسفل
وكان تاي كالعادة لٱ يفعل أي شيء
نامجون بسخرية: هل أنهيت طعامك
تاي ببطء: أجل
نامجون: أتعلم جئت هنا لأفرغ غضبي م̷ـــِْن تلك الفتاه الغبية
تاي لم يرد
ذهب نامجون للغرفة المجاورة وأحضر ‏​‏​منـِْها حقنة المخدرات الثانية
ذهب لتاي وجلس على مستواه
رأى تاي الحقنة وتراجع للخلف بسرعة وأصبح يبكي ويرتجف ويقول: أرجوك لٱ تعطيني إياها إفعل بي
أي شيء آخر لَـگِنْ ليس مخدرات أرجوك أرجوك أنا أترجاك
لم يهتم نامجون وعقم رأس الحقنة وأمسك يد تاي أبعد تاي يده وبدأ يقاوم
ويصرخ امسك نامجون يده بقوة وحقن تاي على وريد يده
إبتعد نامجون عن تاي وجلس على الكرسي المعتاد
بدأ تاي يتأوه وهو يمسك يده لم يحصل شيء لتاي لأنها الجرعة الثانية وسيتعود
قال نامجون: أنت الآن تقاوم لَـگِنْ حين تصبح مدمن ستترجاني لأعطيك جرعة أخرى
بدأ تاي يصرخ علـّۓ. نامجون بدأ تاي يشعر بصوت طنين بأذنيه مرة أخرى
وضع تاي يداه علـّۓ. رأسه وهو يقول: توق أرجوك يكفي
قال نامجون بعدم إهتمام: لٱ بأس ستتعود عن قريب.............
+++++++++++++++++++++±++++++++++++++++++++++++++++++++++

وهيك بكون إنتهى البارت أتمنى عجبكم
و شكرا 🖤❤️

🖤🖤🖤

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro