BART 37

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng


" إبتعد نامجون وذهب لخزانته التي بالغرفة وأحضر منها سلك أسود عريض
وكبير ومخيف بدأ و بدأ يقترب من تاي الذي كان منهار على الأرض
ينزف يبكي لٱ يستطيع التحرك أبدا
قال نامجون ببرود: من الآن فصاعدا نادني بسيدي حسنا وإياك أن تقول
أخي أنت الآن تعلم ما الذي أستطيع فعله أنا أكرهك لحد الجحيم
كان تاي لٱ يستطيع التكلم أو فعل أي شيء أو أي ردة فعل
::::::::::
نامجون بصراخ: تكلم
تاي: أ أن
بدأ نامجون يضرب تاي بالسلك من دون أي رحمة أو تعاطف
وتاي يحاول أن يزحف بعيدا ويبكي
تاي: آه -بكاء- آه أت
نامجون لم يبالي وفقط يضرب من دون ضمير

.........

إنتهى نامجون بعد جولة دامت لمدة عشر دقائق من الضرب المؤلم
رمى نامجون السلك وهو يلهث من ضرب تاي
وجلس على الأريكة التي كانت امام تايهونغ مباشر
وهو لٱ يبالي لتاي الذي كان على وشك أن يفقد الوعي هو بالكاد تحمل. من المفترض
أنه ميت الآن
سحب نامجون شعر تاي وبدأ يجر به إلى أن وصل أمامه
كان تاي أمام نامجون مباشرة يحاول أن لٱ يفقد الوعي
نامجون: أأنت تسمعني
تاي لٱ رد
نامجون بصراخ وغضب: تكلم هيا
تاي: أ- ج .ل
نامجون: جيد إذهب وأحضر لي كأس ماء هيا
صدم تاي من طلب نامجون وقال
تاي: م- م̷ـــِْن أ ين
مدة نامجون يده تجاه الطاولة التي بجانب السرير وقال: من هناك بسرعة
و ترك شعره
بدأ تاي يزحف هو لٱ يستطيع الوقوف أبدا
ونامجون ينظر ڵـهٍ بصمت
:::::::::::::
وصل تاي بعد جهد وأخذ كأس الماء وحاول ان يقف
لَـگِنْ من دون فائدة جميع محاولاته تفشل
وبعد عناء مرة أخرى وصل تاي أمام نامجون أخذ منه كأس الماء
وقال: أنت حقا مطيع
تاي: ي - جب
نامجون: لٱ تتحدث إلا إذا أنا قلت ڵـڱ أن تتحدث حسنا هيا إجلس أمامي جيدا بسرعة
عدل تاي جلسته وجلس امام نامجون بشكل جيد
وبعدها سكب نامجون كأس الماء على رأس تاي كي لٱ يفقد الوعي
كان تاي على وشك أن يقع لكنه تمالك نفسه كان يغمض عيناه ويرتجف بشدة
نامجون: إياك أن تفقد الوعي سنبدأ بالجولة الثالثة حسن
تاي وهو ينظر للأرض: ه. ل. يمك. يمكن. يمكنني
نامجون: لٱ لٱ يمكنك حسنا أتعلم سأتحدث قليلا وأنت إستمع
أتذكر حين كنا صغار كانت تلك العاهرة تخاف عليك كثيرا تخاف حتى
أن أقترب منك لَـگِنْ الخوف تحول لجنون لقد دمرتني لْـۆ أنهم فقط أعادوني
لملجأ الأيتام لْـۆ أنهم فقط تركوني وشأني
تاي وهو يبكي: أ. أ -شهقة-
نامجون: هيا تحدث
:::::::::::::
تاي: أ. أري د. أ أن. أف. أفق د. أل. وع ي
نامجون: مممم لٱ إنتظر لم ننتهي بعد
وفجأة وقع تاي على الأرض وبالفعل فقد الوعي من كثر العذاب الذي تعرض ڵـهٍ
وقع نامجون بجانب تاي وقال بصراخ: أكرهك أنت الذي جعلتني أفعل مل هاذا
لماذا لماذا لم أحظى بحياة عادية وأمتلك عائلة متكاملة لماذا
فعلوا هاذا لْـۆ أن كل شيء كان طبيعي لكنا الآن أفضل
::::::::;;:::
حمل نامجون تاي ووضعه على السرير
وبعدها دخل للحمام لكي يستحم إستحم وخرج وإرتدى
ملابس نظيفة وبعدها خرج من الغرفة وأقفل الباب بالمفتاح
وإتجه نحوة الغرفة التي تتواجد بها مي شا
وفتح الباب ببطء
وفجأة وقعت مي شا على الأرض كانت نائمة بعمق
لكنها سرعان ما إستيقظت نتيجة إرتطامها بالأرض إستقامت بخوف
وبدأت ترتجف حين رأت اعينها وجه نامجون
نامجون: بريئتي لماذا نائمة علـّۓ. الأرض
مي شا بتوتر: ماذا حصل ل-لقد سمعت صوت صراخ ذالك الفتى
نامجون ببرود: لٱ تخافي كانت حقا ليلة ممتعة ودامية
فهمت مي شا كلام نامجون وقالت ببكاء: هل إغتصبت أخيك
::::::::::
إنهارت مي شا على الأرض وأمسكت شعرها بقوة وقالت بصراخ : أنت حقا مّرَيَـضّ
كيف تفعل هاذا لذالك الفتى المسكين كيف تفعل هاذا
كيف لأخ أن يغتصب أخيه كيف كيف لقد تماديت بكرهك هاذا لقد تماديت أيها...
سحب نامجون مي شا م̷ـــِْن يدها وقال بغضب: من أنتي لكي تتدخلي ها
م̷ـــِْن أنتي أجل لقد إغتصبته وعذبته وسأقتله إن تدخلتي مرة أخرى
سأقتلكي أنتي مجرد خادمة عاهرة ولا تهمينني حسنا
أنهى نامجون كلامه ورمى مي شا على الأرض بقوة
ونزل للأسفل وهو غاضب
ومي شا فقط تبكي من كلام نامجون ومن كل شيء كن كل هذه الحياة البائسة
إستقامت مي شا بهدوء من مكانها
ودخلت للغرفة ورمت نفسها على السرير ونامت بعمق

في صباح اليوم التالي

ع
ع

ند  تايهونغ:
إستيقظ تاي من نومه فتح عيناه على اجواء غرفة نامجون الباردة
حتى القبوا أفضل من تلك الغرفة
بدأ تاي يتأوه بألم شديد وتعب
سرعان ما تذكر الذي حصل معه بالأمس
بدأت تنزل قطرات الدموء التي لٱ تنتهي أبدا
تاي ببكاء: لاا لٱ ماذا سأفعل -شهقة- ماذا ماذا لاا
بدأ تاي محاولاته الجاهدة بالوقوف
إستطاع أن يقف وهو يتكأ على حافة السرير بدأ يمشي لَـگِنْ سرعان ما وقع على
الأرض بدأ يزحف بسرعة نحوة الحمام وصل ودخل بسرعة وأقفل الباب بالمفتاح
وضل يبكي على الأرض بحرقة بكاء بكاء
كانت حالته مزرية ومليء بالدماء ولا يعلم ما الذي سيفعله
وبعد حوالي ساعة من البكاء سمع تاي صوت باب الغرفة يفتح
وكان نامجون بدأ تاي يرتجف وصوت بكائه يعلوا أكثر وأكثر وكان واضح أنه بالحمام
::::::::::
إقترب نامجون من باب الحمام
وقال بغضب: إفتح الباب
كان تاي فقط يبكي بحرقة ويرتجف وجدا خائف من نامجون
تاي ببكاء: لٱ إرحل من هنا أرجوك
نامجون بصراخ: إفتح الباب
بدأ قلب تاي يخفق بقوة ودقاته تتسارع و ضع تاي يداه على أذناه
وهو يبكي وقال بصراخ: أتركني أتركني إبتعد عني لٱ أرجوك أرجوك إرحل
لم يتأثر نامجون أبدا وقال بغضب: إن لم تفتح الباب بعد ثلاث ثواني
صدقني سأكسره
( واحد ) ( إثنان ) ( ثلاثة)
من شدة خوف تاي ورعبه فتح الباب بسرعة
دخل نامجون للحمام وكان تاي منهار على الأرض يبكي ويرتجف
بدأ نامجون يقترب ببطء
وتاي يبتعد للخلف إلى أن وصل لزاوية الحمام
نامجون بغضب: هل تعتقد أنك هربت مِڼـّي
كان تاي يرتجف ويبكي ويردد كلمة واحدة التي كانت: أتركني. أتركني. أتركني.
نفذ صبر نامجون.وسحب تاي من شعره بقوة وجعله يقف وبدأ يمشي
لَـگِنْ وقع تاي على الأرض مرة أخرى لأنه لٱ يستطيع المشي ابدا
نامجون بغضب: هيا قف بسرعة
تاي ببكاء: لٱ أستطيع
نامجون بعدم إهتمام : لٱ يهمني هيا قف
حاول تاي أن يقف لكنه يفشل ويتألم بشدة
تاي بحزن وبكاء: لماذا فعلت هاذا بي -شهقة- أنا كنت أريد أن أسامحك لَـگِنْ
لما بدأ يصرخ ويقول: أقتلني أفضل من هذه الحياة أفضل أن أموت أقتلني
نامجون بصراخ: أنا لم أسمح ڵـڱ أن تتكلم صحيح
أمسك نامجون يد تاي وجعله يقف مرة أخرى وبدأ يمشي
.........
كان تاي يتحمل الألم ويمشي لأنه جدا خائف من نامجون
وصلوا للأسفل توجه نامجون نحوة القبوا وفتح الباب ونزلوا ووصلوا للأسفل
رمى نامجون تاي على الأرض بقوة
كان تاي يبكي فقط ويرتجف
نامجون بغضب: أياك أن تتحرك ..........
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

وهيك بكون إنتهى البارت أتمنى إنوا عجبكم وشكرا
باي ❤️🖤

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro