BART 38

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng


" نامجون بغضب: أياك أن تتحرك
تاي بصراخ وخوف: أتركني وشأني أتركني وشأني أرجوك
لم يهتم نامجون لكلام تاي وخرج من القبوا وأقفل الباب كالعادة
عند مي شا:
إستيقظت مي شا من نومها
وإستقامت بهدوء وهي جدا بائسة وتتمنى الموت دخلت مي شا للحمام
وبدأ تغسل وجهها بالماء نظرت مي شا لنفسها علـّۓ. المرآة
وبدأت تنزل دموعها لٱ إراديا
قالت مي شا وهي تتحدث مع نفسها: يجب أن أهرب من هاذا
القصر اللعين سأخرج من هاذا الجحيم سأخرج.
:::::::::::::
بدأت تمسح دموعها وخرجت من الحمام
وأيضا من الغرفة بأكملها
بدأت تمشي ببطء وحزن ولا تريد مقابلة جحيمها أبدا الذي هو نامجون
نزلت لأسفل الدرج ووصلت لَـگِنْ للأسف وجدت نامجون يجلس
بنصف الصالة ويضع قدم فوق الأخرى ولا يفعل أي شيء
بدأت مي شا تقترب ببطء وها هي تقف أمام نامجون
نظر لـٍهآ نامجون بعدم إهتمام وقال: هيا إذهبي وأكملي عملكي ولا تنامي مرة أخرى
من دون أن تستأذني مني هيا إذهبي من أمامي.
لَـگِنْ فجأة جلست مي شا فوق حضن نامجون فوق قدماه
لم يصدم نامجون كثيرا لأنه يفهم ما الذي تخطط ڵـهٍ مي شا
نامجون بغضب: إبتعدي عني
مي شا: لٱ أريد سيدي
نامجون: حقا
مي شا: أجل
عانقت مي شا نامجون بقوة وقالت: أريد أن نقع بحب بعضنا
أريدك أن تحبني مثل ما أنا أحبك أريد أن تبادلني مشاعري تجاهك
توقفت مي شا عن الكلام لمهلة لأنها لمحت هاتف نامجون مرمي على الأريكة
تكلم نامجون بغضب: قلت لكي إبتعدي عني
:::::::::::
إبتعدت مي شا عن نامجون وبقيت واقفة مكانها بتوتر
نامجون: منذ قليل كنتي تبكي وتصرخي ولقد سمعتي أني إغتصبت أخي
ماذا حدث لكي ها أنتي عاهرة ولم أصدقق حسنا وأنا لٱ أحب أحد
ولم أحب أي أحد بحياتي أنا أكره الجميع ولا أثق بأحد حسنا
إستقام نامجون بغضب بعدما أنهى حديثه
و صعد للأعلى ونسي هاتفه
إنتظرت مي شا قليلا وأخذت الهاتف وركضت للمطبخ بخوف
أمسكت الهاتف ويدها ترتجفان
فتحته ولم يكن عليه أي قفل إتصلت على رقم الشرطة بسرعة
وضعت يدها على أذنها وهي ترتجف و تنتظر أي أحد كي يجيب وبالفعل أجاب أحدهم
الشرطي: مرحبا
بدأت مي شا تبكي ولا تعرف ماذا تقول
مي شا ببكاء: أرجوك ساعدني ساعدني انا أتعذب هنا أنا مخطوفة
الشرطي بتوتر: من معي لٱ تخافي سنحدد موقعكي وسنأتي الآن
مي شا ببكاء: بسرع....
سحب نامجون الهاتف من يدها ورماه على الأرض وبدأ يكسر به بقدمه وهو غاضب
كانت مي شا مصدومة ودقات قلبها تتسارع أكثر فأكثر
صفعها نامجون على وجهها بقوة وأوقعها على الأرض
وبعدها سحب شعرها بقوة وجعلها تقف
نامجون بصراخ: أتظنين أن الشرطة ستنقذكي أنتي ستموتي هنا أيتها العاهرة
:::::::::::
بدأ نامجون يمشي وهو يسحب شعر مي شا
ومي شا تبكي وتصرخ ب:أتركني أتركني
وصل نامجون لباب القبوا فتحه ونزل للأسفل ورمى مي شا على الأرض بقوة
وخرج وأقفل الباب ورائه
كان تاي ينظر بصدمة لمي شا التي منهارة على الأرض وتبكي
تاي بخوف: ماذا حصل
لم تجاوب مي شا لأنها خائفة وتبكي
بدأ تاي يبكي أيضا وقال: هل أنتي بخير
مي شا ببكاء : لٱ
لم يتكلم أي أحد منهم فقط حل الصمت بأرجاء المكان
عند نامجون.:
سمع نامجون صوت جرس باب القصر الرئيسي بتأكيد هم الشرطة
لم يظهر على نامجون أي علامات التوتر وذهب وفتح الباب
كان هناك أكثر من ظابط واحد
الشرطي: مرحبا أنا السيد كيم سوك جين لقد وصلنا بلاغ من قصرك وأحضرنا
مذكرة تفتيش كي نفتش القصر.

تعريف عن حياة الضابط أو المحقق كيم سوك جين 👇

كيم سوكجين رجل يبلغ من العمر ستة وعشرين عاما يعيش مع والديه
وليس لديه أي إخوة ولم يتزوج بعد يعمل كضابط في الشرطة
يحقق ببعض القدايا أيضا
يعيش حياة سعيدة وجميلة مع والديه رجل وسيم ومتكامل
لٱ ينقصه شيء وصارم أيضا ويريد تحقيق العدل بين مواطني كوريا.
...........................

تكملة ...

نامجون بتعجب: أي بلاغ و من الذي أبلغ
سوكجين : التي بلغت فتاة كانت تبكي وتصرخ وكانت خائفة وتريد المساعدة
كانت تريد أن تتكلم أكثر لَـگِنْ أظن أن هنالك أحد سحب الهاتف من يدها
ولم تستطيع إكمال كلامها
نامجون: أوو أنا لٱ يوجد أي فتاة عندي لَـگِنْ تفضل وفتش القصر
دخل سوك جين ومعه مساعدينه
لكي يفتشوا القصر
بدأوا الضباط يتفرقوا و يفتشوا بكل مكان
بدأ جين ينظر يمين ويسار ويلتفت بكل مكان
سوكجين : ألا يوجد أحد يعيش معك بهاذا القصر الكبير
نامجون: لٱ لٱ يوجد أنا أفضل العيش الوحدي
سوكجين : أوالديك متوفيان
نامجون: أجل
سوكجين : لماذا جميع النوافذ مغلقة بالخشب
نامجون ببرود: لأنني لٱ أحب ضوء الشمس
سوكجين: ماذا هو إسمك سيدي
نامجون: مين نامجون
كان جين يشك بالوضع وليس مرتاح أبدا لنامجون
نامجون: تفضل إجلس سأحضر ڵـڱ بعض الماء إن أردت
سوكجين: لٱ لٱ أريد لٱ تتعب نفسك
نامجون: إنتظر قليلا لٱ بأس
توجه نامجون نحوة المطبخ بسرعة لأنه تذك هاتفه الذي على الأرض أخذه
بسرعة ووضعه بجيبه كان محطم تماما وأحضر كأس ماء وخرج
نامجون: تفضل
سوكجين: شكرا ڵـڱ
كان جين ينظر نظرات شك في أعين نامجون ويشعر أن هنالك شيء غريب
كانا الإثنان ينظران لبعضهما بصمت
قاطعة لحظت شرودهم شرطي من مساعدي جين
الشرطي: سيدي لم نجد أي شيء
سوكجين: أفتشتم جيدا
الشرطي: أجل سيدي
سوكجين: هيا لنخرج
إنحنى جين وقال: آسف سيد نامجون أتمنى أننا لم نزعجك
نامجون: لٱ بأس
::::::::::::::::::::::::::
خرج جين و باقي الضباط
في مركز الشرطة عند جين:
كان جين يفكر بتلك الفتاة ومن أين إتصلت بدأ يجمع معلوماته
جين مع نفسه: إنه قصر كبير وعيش ذالك الشخص وحده
أنا لٱ أصدقه بتأكيد تلك الفتاة موجودة هناك.
نادا جين علـّۓ. إحدى مساعدينه
جين: إجمع ليـّۓ كل المعلومات عن الرجل الذي يدعى مين نامجون بسرعة
الشرطي: حاضر سيدي إنتظر بعض القليل من الساعات وستصل المعلومات عندك
جين: جيد هيا إذهب
بدأ سوكجين يفكر بنفسه: لْـۆ كنت قد إختطفت فتاة أين سأخبأها مم القبوا.
إستقام جين من مكانه وبدأ يمشي ببطء إلى أن قابل أحد م̷ـــِْن ضباط الشرطة
الذي أتى معه للقصر
جين: هل أحد منكم ذهب للقبوا أو هل يوجد قبوا بالقصر الذي دخلناه
الشرطي: أجل يوجد لَـگِنْ لم نفتشه
جين بغضب: لماذا لم تفتشوه هل أنت غبي أغرب عن وجهي الآن
بالتأكيد هي موجودة بالقبوا مين نامجون أنت لست شخص طبيعي أبدا
الفتاة موجودة بقصرك بالتأكيد.
عند نامجون:
بعد أن رحل سوكجين من القصر
جن جنون نامجون وبدأ يحطم كل شيء أمامه بجنون
نامجون بنفسه: من يظن نفسه من
ليس الآن لم أكتفي بعد
ذهب نامجون للقبوا فتح الباب كان على وشك أن ينفجر من غضبه
نزل ومن دون تردد ذهب نحوة مي شا وسحب شعرها بقوة
وقال: إن تصرفتي بغباء مرة أخرى ستموتين أيتها اللعينة حسنا
مي شا ببكاء: أتركني
ركل نامجون مي شا على معدتها بقوة كبيرة
صرخت مي شا بقوة ووقعت على الأرض وبدأت تسعل من فمها دماء
وتتأوه وتبكي
وتاي ينظر بصمت ويبكي ولا يتحرك من خوفه من نامجون
تكلم نامجون وهو ينظر لمي شا: أنا لٱ يهمني إن تخلت السجن بقيت حياتي
ولا يهمني إن تعذبت لٱ يهمني إن مُت لٱ يهمني إلا أن أكمل إنتقامي لم أنتهي أنا
لم أنتهي أفهمتي
خرج نامجون بعدما أنهى حديثه
بدأ تاي يقترب وهو يزحف من مي شا ببطء
تاي بحزن: هل أنتي بخير
مي شا ببكاء: لٱ
تاي ببكاء: رجاء قولي ليـّۓ ماذا أفعل كي أنقذكي. أنتي ما ذمبكي أنا الذي يجب
أن أتعاقب ماذا أفعل
مي شا: م-اذا فعل ڵـڱ بالأمس
صدم تاي من سؤال مي شا بدأ يتذكر كل شيء
تاي بتردد: ل-لقد
أكملت مي شا قائلة: إغتصبك
تاي بإستسلام: أجل
عانقت مي شا تاي وهي تبكي وتاي يبكي أيضا و الإثنان حالهما سيئة ولا يعلمان
ماذا يفعلان.
قال تاي بحزن وإستسلام: يجب أن نموت.
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

وهيك بكون إنتهى البارت أتمنى يكون عجبكم
يمكن يكون البارت الأخير بعد جزئين أو ثلاث وشكرا 🖤


Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro