BART 7

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng

مرحبا كيفكم البارت السابع
أتمنى إنوا يعجبكم و خليكم مع الرواية
شكرا ❤️💘

  لْـۆ سمحتوا حولوا الصفحة للون الأسود أحلى 🖤

سحب الأب الكرسي وجلس أمام نامجون مرة أخرى كان نامجون مليء بالماء
و يختنق تكلم الأب: او إبني العزيز متعب هل ستموت لٱ لم أدعك تموت أبدا
سأجعلك تتعذب و تتمنى الموت مئة مرة باليوم فهمت
تكلم نامجون بتعب: إفعل ما تشاء لٱ يهمني شيء أنا أكرهك أنا لم أموت لأنني
سأنتقم منك وأذوقك نفس عذابي أفهمت .
إقترب الأب من نامجون وسحب شعره بقوة و قال لٱ بل سأجعلك تتمنى الموت
لٱ تتناقش معي حسنا ثم أفلت شعره صعد الأب لدرج القبوا ليخرج وقبل أن يخرج قال لنامجون سأجعلك تموت م̷ـــِْن الجوع بسبب كلامك هذا و بعدها خرج م̷ـــِْن القبوا
بدأ نامجون بالبكاء لٱ إراديا لأنه يريد الهرب وبشدة من حياته البائسة هذه
عند الأب: صعد الأب إلى غرفة تايهونغ وصل للغرفة و رأى زوجته تلعب مع تايهونغ في الهاتف كان واقف بصمت ينظر للأم وهي تلاعب تايهونغ بفرح وقال بنفسه ه̷̷َـَْـُذآ هو إبني الحقيقي ثم إنتبه تاي على والده وبدأ ينادي أبي أبي تَعال والعب معي أنا وأمي هيا
ثم قال الأب: حسنا حسنا لٱ تصرخ إبني الجميل سآتي ثم جلس الأب بجانب زوجته
وبدأوا يلعبوا مع بعضهم وأقذوا ليلا جميلا بعد أن إنتهوا نام تايهونغ لأنه لديه عادة النوم سريعا بعد أن نام نقل الأب تايهونغ على سريره و غطاه و أطفأ الانوار وخرج
هو وزوجته بعد أن نزلوا الزوجان للأسفل قالت الزوجة: مم هل تسليت مع نامجون
قال الزوج:أجل ولا تطعميه لمدة يومين أو ثلاثة حسنا قالت الزوجة حسنا
قال الزوج هيا لنذهب لنوم فأنا متعب حبيبتي قالت الزوجة هيا ثم صعدوا
للغرفة وناموا في صباح اليوم التالي
تاي: كنت نائم على سريري المريح بعمق وإستيقظت على صوت أمي وهي تقول
تاي تاي بني هيا ستتأخر على المدرسة هيا إستيقظت وقلت صباح الخير أمي
قالت الأم صباح الخير هيا إذهب للإستحمام وارتدي ملابس المدرسة
وسأنزل أعد الفطور حسنا قلت أنا حسنا أمي ثم إقتربت م̷ـــِْن أمي وقبلتها قبلة الصباح
وذهبت للإستحمام إستحممت وإرتديت ملابس المدرسة ونزلت للأسفل لأتناول الفطور
رأيت أمي تنتظرني على مائدة الطعام جلست أمام أمي وبدأنا بالأكل
قالت الأم: أنا أريد الذهاب بعد أن تعود من المدرسة للمستشفى لأنة خالتك أنجبت طفل وهي متعبة أتريد الذهاب معي أم تريد البقاء بالبيت
قال تاي: لٱ لٱ أريد الذهاب معك يا أمي أكره المستشفيات أكرهها
قالت الأم: حسنا حسنا لٱ تبكي يا إبني الحساس لم أحضرك معي أنا لن أتأخر
قال تاي حسنا أكملوا الفطور وقبل تاي أمه قبل أن يذهب للمدرسة
كان تاي يذهب للمدرسة مشيا على الأقدام لأنة مدرسته قريبة مثل نامجون تماما
كان يذهب مشيا أيضا وصل تاي للمدرسة وتقابل مع مجموعة من المتنمرين
هم ثلاث أولاد أكبر من تاي بأربع سنوات وهم
يو شي/ تايهون/ جيكوك
تكلم تايهون ما إسمك أيها الصغيز
قال تاي: ت-تايهونغ
كان خائف منهم لأنه يعرفهم دائما يراهم يضربون الأولاد الصغار ويتنمرون عليهم
و يبدوا أنهوا الضحية التالية
تكلم تايهون: ممم تايهونغ ما إسمك الكامل
تكلم تاي: كيم تايهونغ
تكلم يو شي: لماذا تسأله عن إسمه ماذا ستستفيد منه نحن نريد أن نأخذ منه ماله
قال يو شي: هيا أيها الصغير أعطنا كل مالك هيا أو مصروفك
قال جيكوك: هو ولد صغير لٱ اعتقد أنه معه الكثير من المال
ثم قال تايهون: او حسنا إذن لٱ نريد المال نريد ضربك قليلا
إقترب تايهون من تايهونغ بدأ تايهونغ يتراجع للخلف وبدأ يبكي قال تايهون
او ماذا لٱ تبدأ بالبكاء ماذا يحدث لم نبدا حتى بدأ يقترب أسرع وتايهونغ بدأ
يتراجع أكثر إلى أن وصل للحائط وتحاصر بين الشبان الثلاثة
إقترب تايهون وصفع تايهونغ على وجهه بقوة ووقع تاي على الأرض وبدأ يبكي
بدأو يضربوا ويركلوا تاي الثلاثة على فتى صغير بدأ تاي يصرخ و يبكي بقوة وكانو الاولاد يضربونه بقسوة بعد ثلاث دقائق تركوا تايهونغ على الأرض يبكي وبعدها
قال جيكوك ولد صغير تافه ثم رحلوا كان تايهونغ يبكي بشدة علـّۓ. الأرض
ويتألم بعد خمس دقائق إستجمع تاي قواه ووقف عن الأرض حمل حقيبته
بصعوبة ومتجها نحوة المنزل لأنه لٱ يريد الذهاب للمدرسة بعد الذي حصل معه
بدا يمشي بالطريق وهو يبكي ويعرج لٱ يستطيع المشي وصل للمنزل
طرق باب المنزل فتحت والدة تاي الباب وصدمت من منظر إبنها كان يبكي بقوة
و مليئ بالتراب.و الجروح نظرت الأم لإبنها تاي وتذكرت نامجون
قبل أربع سنوات كان بنفس حالة تايهونغ في نفس حالته صرخ تاي
أمي ببكاء أفاقت الأم م̷ـــِْن شرودها حملت الأم تاي وأدخلته للمنزل
ركدت واحضرت علبة الإسعافات الأولية إتجهت نحوة تاي وبدأت تظمد جروح إبنها
بعد أن إنتهت سألت الأم تاي هل أنت بخير
قال تاي أجل أنا بخير
قالت الأم م̷ـــِْن فعل ه̷̷َـَْـُذآ بك قال تاي مجموعة م̷ـــِْن الأولاد المتنمرين
قالت الأم قل ليـّۓ أسمهم قال تاي
يو شي / تايهون / جيكوك
تذكرت الأم نامجون.
الأم في عقلها : هم يختلفوا عن الأولاد الذين إعتدوا علـّۓ. نامجون في الماضي
لَـگِنْ لٱ يهم فأنا أكره نامجون وأحب تاي لَـگِنْ لما حصل مع تاي نفس ما حصل مع نامجون هل لكي أشعر بالذنب تجاه نامجون لٱ أعلم لاكن لٱ يهم
إقتربت الأم م̷ـــِْن تاي وحضنته وقبلته وقالت لٱ يهم سأجعلهم ينفصلون من
المدرسة لٱ تقلق
قال تاي: أريد النوم إنني متعب قالت الأم حسنا
حملت الأم تاي وأدخلته للغرفة ووضعته على السرير وغطته وجعلته ينام
خرجت م̷ـــِْن الغرفة وأقفلت الباب وقررت النزول لرؤية نامجون
نزلت للقبوا ورأت نامجون نائم علـّۓ. الأرض إقتربت وسحبت الكرسي وجلست
أمام نامجون إستيقظ نامجون بسرعة فهو متعب ولم يكن نائم بعمق
نامجون: ماذا تريدين مِڼـّي
الأم: اريد التحدث قليلا هل تمانع
أتعلم ماذا حدث مع تايهونغ الًيَوُمًِ
نامجون: ماذا هل مات فهو لٱ يهمني بتاتا
قالت الأم بصراخ إخرس وإلى سأحرق لسانك أيها اليتيم أنصت إلي فقط
ثم قالت أتتذكر آخر يوم كان لك في المدرسة
صدم نامجون م̷ـــِْن السؤال وبدا يبكي قليلا وضحك بخفة و قال بتأكيد أتذكره
كان جحيم مثل هذه الأيام.
ثم نزلت الأم علـّۓ. الأرض بمستوى نامجون وسحبت شعره بقوة وقالت
لم تكن إبني أنا أكرهك ولا أريد أن أشعر بالشفقة تجاهك لٱ أريد
لأنه الًيَوُمًِ ه̷̷َـَْـُذآ ما حدث مع تايهونغ
قال نامجون ببكاء إذن لما لٱ تعيدوني لدار الأيتام لما تعذبوني هكذا ما ذمبي
إن أنجبتي تايهونغ وما ذنبي أن تايهونغ تعرض لتنمر الًيَوُمًِ لما أنا أتعذب
هكذا أنا أكرهكم جميعا أكرهم
أفلتت الأم نامجون وصفعته على وجهه بقوة وقالت
أنت وغد يتيم ثم رحلت وأقفلت باب القبوا
بدأ نامجون يقول أريد رؤية أخي العزيز الصغير تايهونغ
ثم بدأ يصرخ اكرهك أكرهك أنت السبب بكل شيء يحصل معي
أكرهك ........

وبس هيك بكون إنتهى البارت أتمنى إنوا عجبكم
بعرف البارت قصير بس آسفة راح يكون بارت بكرا طويل
و بس شكرا 🖤💙

آه وكمان شغلة ممكن إنكم تتسائلوا ليش نامجون ما حاول يهرب الأربع السنين من
القبوا لأنوا هو أغلب الوقت بكون مربوط بالسلاسل و الوالدين دائما بسكروا باب القبوا
وراهم وبس شكرا ❤️

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro