BART 8

Màu nền
Font chữ
Font size
Chiều cao dòng

"بعد أن إستيقظ تاي من نومه من ه̷̷َـَْـُذآ الًيَوُمًِ المتعب نزل إلى الصالة و رأى أمه جالسة على الأريكة وقال تاي بصوت خافت أمي ثم نظرت الأم لتاي و استقامت من الكنبة واقتربت منه ثم قالت هل أنت بخير قال تاي نعم أنا بخير أمي ثم قالت سأذهب إلى خالتك هل أنت متأكد أنك لٱ تريد الذهاب معي قال تاي نعم انا متأكد لٱ تقلقي. قالت الأم إسمعني جيدا لٱ تذهب للمطبخ أبدا ولا تذهب للقبوا أبدا وإن أحد ما  جاء وطرق باب المنزل لٱ تفتح. الباب أبدا حسنا قال تاي أمي حسنا لٱ تخافي. لما كل ه̷̷َـَْـُذآ الخوف
قالت الام حسنا أنا أعتمد عليك سأذهب الآن إن خالتك تحتاجني هي جدا متعبة
قال تاي حسنا أمي إلى اللقاء وذهبت وقالت لم أتأخر ذهبت وأغلقت باب المنزل
تنهد تاي وجلس على الأريكة وهو يشاهد التلفاز خطرت ڵـهٍ فكرة أن يذهب للقبوا هذه
هي الفرصة المناسبة إقترب م̷ـــِْن باب القبوا وحاول فتح الباب لكنه لم يفتح
الباب مقفل بالمفتاح قال تاي بنفسه أتذكر أني رأيت مفتاح بالمطبخ ربما نسيته أمي
أظن انه مفتاح القبوا أسرع تاي للمطبخ أحضر المفتاح الذي تذكره ركد إلى باب القبوا
حاول فتح الباب بالمفتاح و بالفعل لقد فتح الباب
تاي: لقد فتحت باب القبوا واخيرا كان هناك درج يؤدي إلى تحت لقد تقدمت إلى الدرج لكي أنزل
لم أكذب لقد كنت خائفا قليلا كان المكان مظلم و شديد البرودة و مهجور لقد وصلت إلى نهاية ذلك الدرج و لقد صعقت بالمنظر الذي أمامي كان هناك شخص كامل ماذا
نامجون: لقد سمعت صوت الباب يفتح كنت متئكد انها المرءة العجوزة لَـگِنْ صدمت
كان ولد صغير إنه تايهونغ بتأكيد تايهونغ و من يكون غيره لقد كان واقف في مكانه
ومصدوم لقد قلت بتعب أظنك لٱ تفهم شيء قال تاي و على وشك البكاء م-من أنت
أنا نامجون أخيك المتبنى أتعرف ماذا يعني متبنى قال تاي لما لما أنت هكاذا مربوط بالسلاسل و قلت أنا و ماذا بدأت بالبكاء أتعلم من الذي فعل هاذا بي إنهم والديك
أنا هنا منذ أربع سنوات لم أرى نور الشمس دائما يعذبوني بسببك ڱڵـه. بسببك كنت
سعيد في حياتي مع عائلتك إلى أن أنجبتك أمك لقد كرهوني -شهقة- بسببك لقد عذبوني
ما ذمبي. أنا لم أاكل منذ يومين ودائما أتعذب وانت تعيش مع عائلتك تلك بسعادة
قال تاي ببكاء: هذا مستحيل كيف لك أن تكون أخي مستحيل أنت ليس أخي لما لما
قلت أنا لٱ بأس لٱ تصدقني لٱ يهمني على أي حال لم تفيدني بشيئ
إقترب تاي م̷ـــِْن نامجون وهو يبكي لم يرى شخص بهذه الحالة من قبل جلس أمام نامجون وقال أثبت لي أنك أخي ضحك نامجون و قال إسم أمك كيم اون هي
و إسم أبيك كيم داي هيون وإسمك أنت كيم تايهونغ
قال تاي م-ما إسمك قال نامجون إسمي نامجون مين نامجون قال تاي ل-لهاذا كانوا
يمنعاني والدي من المجيء هنا قال نامجون نعم لكي لٱ تراني قال تاي أنت متبنى يعني
لم تنجبك أمي بل أحضرتك من دار الأيتام قال نامجون أجل أنت تعرف
ل-لكن لما أبي وأمي يفعلان هذا بك قلت أنا لٱ أعلم حين أنجبتك أمك بدأت تكرهني
لأنني بالأساس ليس إبنها الحقيقي وبدأ والدك يكرهني وبدأوا يعاملاني بقسوة
و حبسوني بالقبوا لمدة أربع سنوات قال تاي: هل أستطيع إخراجك من هنا كيف أفك
سلاسلك قلت أنا بصدمة إنتظر أين والديك قال تاي أمي ليست هنا هي عند خالتي
وأبي بالعمل إذن كيف أفك سلاسلك قال نامجون لٱ أعلم و بعدها سمعنا أم تاي تنادي
تاي تاي أين أنت عند الأم: لقد خرجت م̷ـــِْن المشفى سريعا لأجل تاي لٱ أعتمد عليه
وهو بالبيت وحده وصلت إلى المنزل وفتحت باب المنزل دخلت لاكن لم يكن تاي بالصالة
صعدت نحوة غرفته لَـگِنْ لم أجده تفقدت كل المنزل تذكرت القبوا
تفقدت جيبي لاكني لم أجد مفتاح القبوا خفت إقتربت من باب القبوا ودفعت الباب بخفة كان مقتوح نزلت للقبوا سريعا و تجمدت مكاني لأني رأيت تاي جالس بالقرب م̷ـــِْن
نامجون وقلت ت-تاي إبني ثم إقتربت و سحبته من يده ثم قال تاي بصراخ أمي ماذا
هل ه̷̷َـَْـُذآ حقن أخي ثم قلت ڵـهٍ سأشرح لك كل شيء بالأعلى ثم صعدنى أنا و تاي
للأعى و أقفلت باب القبوا قال تاي وهو يبكي أمي لماذا تقفلي الباب هناك شخص بالأسفل لماذا تفعلي هاذا قلت أنا هيا لنجلس على الكنبة و سأشرح لك كل شيء
جلسوا على الكنبة و قالت الأم إسمعني جيدا هاذا الشخص الذي في الأسفل لقد
قتل أخيك قال تاي: م-ماذا ك-كيف ثم بدأت الأم تبكي بخبث وهي تقول نعم لقد قتل
أخيك قبل سنين بعد جوازنا أنا وأبيك ظننت أنني لٱ أستطيع الإنجاب لأنه قد مرة
سبع سنين وأنا لم أنجب بعد قررنا أنا وأبيك أن نتبنى طفل وبالفعل لقد تبنينى
نامجون مين نامجون بعد مرور أربع سنوات لقد أنجبت طفل و أسميته اون وو
كيم اون وو بدأ نامجون يغار منه بشدة لأننا أنا وأبيك بدأنا نهتم به أكثر م̷ـــِْنه هذا كان
ما يعتقده كان يغار منه جدا ويكرهه كره العمى في يوم لقد خرجت من البيت وتركت
نامجون و اون وو وحدهم في البيت إستغل نامجون الفرصة وأغرق أخيه الصغير
بحوض الإستحمام حين عدت للمنزل رأيت نامجون جالس بجانب حوض الإستحمام
وهو يبكي إقتربت منه وصدمت م̷ـــِْن الذي رأيته كان إبني الصغير غارق بحوض الإستحمام و أخرجته بسرعة لَـگِنْ فات الأوان كان عبارة عن جثة مبتلة وعرفت أن نامجون السبب ومن يكون غيره و بعدها قررنا أنا وأبيك أن ننتقم منه بهذه الطريقة
ما ذمب ذالك الطفل الصغير البريء ثم أنهت الأم حديثها وقال تاي: أمي يكفي لاتبكي
قالت الأم بنفسها يبدوا أن الكذبة مشت عليه ثم بدأت الأم تنزل دموع التماسيح
وهي تقول أنا آسفة لم أكن أريدك أن تنزل للقبوا وترى ذلك القاتل لأنني أخاف عليك
ثم قال تاي لما لٱ تقولي للشرطة ثم قالت الأم لٱ أريد أن أعاقبه بهذه الطريقة
ما فائدة الشرطة لم تفعل ڵـهٍ شيء إن هاذا المجرم يستحق هاذا العقاب
زرعت الام بعقل تايهونغ فكرة خاطئة عن نامجون و صدقها تايهونغ بكل سهولة
لأنه طفل صغير لٱ يفهم شيء ثم عانقة تاي أمه بقوة و قال إذن هو لقد قتل أخي
قالت الأم أجل بني هو. قتل أخيك إنه مجرم ثم قال تايهونغ إذن هو يستحق عقابه قالت الأم أجل هو يستحق ثم قالت اوعدني أنك لم تنزل للقبوا مجددا ثم قال تايهونغ وعد ثم قالت لٱ تشفق عليه إنه قاتل محترف ثم قال تاي حسنا امي إنه مجرم ويستحق ما يحدث ڵـهٍ
ثم قالت هيا وقت النوم و لٱ تفكر بذلك المجرم حسنا ثم قال حسنا
ثم حملت إبنها وصعددت للغرفة و جعلته ينام وأطفأت الأنوار و خرجت سريعا قررت
النزول للقبوا لكي تعاقب أو بالأحرى تعذب نامجون لأنها جدا غاضبة نزلت للقبوا
ورأت نامجون جالس بصمت ثم قالت هل قلت لتايهونغ كل شيء ثم قال نامجون أجل
ثم ضحكت الزوجة بخبث أتعلم ماذا قلت ڵـهٍ عنك أنك مجرم و صدقني بسهولة
وإقتربت الأم م̷ـــِْن نامجون و صفعته على وجهه وقالت إن نزل تايهونغ
هنا مرة أخرى إياك و التحدث معه حسنا ثم أحضرت صطل فيه ماء و سكبته على نامجون و قالت أتعلم حين يعود زوجي م̷ـــِْن العمل ماذا سأدعه يفعل ڵـڱ سأدعه
يعذبك على فعلتك هذه ايها اليتيم بدأ نامجون يرتجف و يبكي بنفس الوقت و قال
لماذا لٱ تعيدوني إلى دار الأيتام أنا أكرهكم ثم قالت لٱ أريد سماع صوتك إخرس ولا
تنطق بأي كلمة ثم خرجت وأقفلت الباب بدأ نامجون يقول سأهرب من هنا سأظع
خطة وسأهرب و لم أرحل بل سأنتقم منكم واحد واحد صدقوني ..........

وبس إنتهى البارت
شكرا

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Pro