نامجون:سأهرب من هاذا العذاب والجحيم صدقوني لم أبقى هنا سأنتقم منكم
واحد واحد . في المساء بعد عودة الزوج من العمل
الزوج: أين تاي لما لم يأتي مثل كل مرة
الزوجة: إنهوا نائم لقد صدم كثيرا اليوم كله بسبب ذالك اليتيم
الزوج: لماذا ماذا حدث الزوجة: لقد ذهب تاي اليوم إلى القبوا ولم يستمع لكلامي
الزوج: ماذا هل رأى نامجون ماذا حصل هل هل حدث شيء الزوجة: لقد رأى نامجون
وأخبره بكل شيء لاكن لم أدع ذالك اليتيم ينجح لقد إختلقت قصة مزيفة و أخبرت
تاي عنها الزوج: ما هي القصة الزوجة: لقد قلت لتاي أن كان لديه أخ
و نامجون قتله الزوج: حقا تاي صدق القصة. الزوجة: أجل صدقها ولما لٱ
الزوج وهو يضحك لٱ أعلم من أين تأتي لك هذه الأفكار أنتي مجنونة يا زوجتي العزيزة حسنا سأذهب و أتفقد تاي الزوجة: حسنا سأعد الغداء ليتما ما تعود
صعد الزوج لغرفة تاي فتح باب الغرفة رأى تاي نائم ببرائة إقترب منه وقبله علـّۓ.
جبينه ثم ذهب وأقفل الباب ورائه حين نزل للأسفل رأى زوجته تعد الطعام
وقال هل أنتهيتي الزوجة: أجل فقط دقائق بعد ما أنهت الزوجة إعداد الطعام
جلسوا الزوجان علـى مائدة الطعام قالت الزوجة: سأذهب و أوقظ تاي ليأكل معنا
قال الزوج: حسنا ذهبت الزوجة لغرفة تاي فتحت الباب إقتربت من تاي
وقالت بصوت هادئ تاي تاي بني إستيقظ هيا إستيقظ تاي على صوت أمه الحنون
و قال: وهو يشعر بالنعاس أجل أمي ماذا تريدين مني
قالت الأم هيا إستيقظ لتتناول الطعام إستيقظ تاي ونزل مع أمه للأسفل
سلم تاي على أبيه و بدأوا يتناولوا الطعام بصمت تكلم تاي بتوتر
ن-نامجون قال الزوج: تاي إبني لٱ تهتم به أنت تعلم قصته الآن إنه مجرم
قال تاي: ح-حسنا أبي أنا آسف
قال الزوج: لٱ بأس لَـگِنْ أياك أن تنزل للقبوا أو تتكلم معه
قال تاي: حسنا أبي لكن هو أخبرني أنه بقي في القبوا لمدة أربع سنوات كيف ڵـهٍ أن
يكون حي ولم يموت هل هو حقا بالقبوا لمدة أربع سنوات و كان مربط بالسلاسل
و ملابسه ممزقة ووجهه شاحب قال الأب بصراخ: تاي ماذا قلت لك لٱ تهتم به حسنا
قال تاي : آسف أبي لن أتحدث مرة أخرى ثم أكملوا الثلاث طعامهم.
بعدما أنهوا الطعام جلسوا الأب وتاي على الكنبة يشاهدوا التلفاز
وكانت الأم تغسل الأطباق قرر الأب الذهاب للقبوا ذهب لزوجته و أخبرها
أخذ المفتاح وإقترب م̷ـــِْن باب القبوا قاطعه صوت تاي وهو يقول أبي هل ستنزل
للقبوا و ترى نامجون ثم قال الأب أجل ثم قال تاي أبي هل يمكنني النزول معك
أرجوك ثم قال الأب لٱ ثم قال تاي أرجوك أرجوك أبي ثم نظر الزوج لزوجته
و قالت الزوجة لٱ بأس خذه معك ثم قال الزوج هيا ثم أمسك بيد أبنه ونزلوا للقبوا
نامجون: كنت لٱ أعي أي شيء أمامي كنت متعب من كثرة الجوع
لم أأكل أي شيء م̷ـــِْن يومين لقد كنت جالس على الأرض بصمت و فجأ
سمعت صوت باب القبوا يفتح لقد أغمظت عيناي أمثل النوم لأنني جدا خائف
م̷ـــِْن ذالك الأب المجنون لكني سمعت صوت تاي كان مع أبيه كيف
لقد سمعت صوت الأب يقول هيا إستيقظ.
تاي: لقد كان نائم على الأرض كان القبوا شديد البرودة ونامجون كانت ملابسه
جدا خفيفة أو صيفية عاى ما أعتقد أظنني أشفق عليه
كان الأب ينادي على نامجون وإستيقظ نامجون لأنه لٱ يستطيع فعل شيء
أفلت الأب يد تاي وجلس علـّۓ. الكرسي الذي أمام نامجون ثم قال نامجون
لما أحضرته إلى هنا ثم بدأ يبكي هل لكي يشفق علي أم ماذا
ثم قال الأب إخرس لٱ أريد سماع صوتك ثم قال تاي وهو على وشك البكاء
أ-أبي ل-لكن أنا لٱ أعلم أظنه لم يفعل شيء وقف الأب م̷ـــِْن مكانه ألى تصدقنا
أنا وأمك ثم قال تاي: لٱ أبي ثم قاطع نامجون حديثهما و قال إن أبيك محتال
كاذب كبير لم أفعل شيء صدقني ثم إقترب الأب من نامجون. وصفعه على وجهه
بقوة وقال لٱ تكذب أيها اليتيم صدم تاي من أبيه ولم يقول أي كلمة
ثم ذهب الأب للخزانة وأحضر ‏​‏​منها ذالك الصوط الأسود المخيف وأقترب
م̷ـــِْن نامجون وهو غاضب و بدا يضربه به بقوة بدأ نامجون يصرخ و يبكي بقوة
ثم بدأ تاي يبكي وهو يقول لأبيه توقف أبي مذا تفعل كان الأب يضرب نامجون
بقوة كبيرة كان يضرب ويضرب ونامجون يصرخ ويبكي
وكان تاي يبكي أيضا ثم صرخ تاي على أبيه بقوة توقف أبي
سمعه أبيه تاي وإبتعد عن نامجون بتوتر قد نسي أمر وجود تاي بالغرفة
ثم رمى الصوت على الأرض كان نامجون يبكي وتاي أيضا
إقترب الأب م̷ـــِْن تاي وإبتعد تاي عن أبيه بخوف ثم قال الأب لٱ تخف مِڼـّي
لم أفعل شيء ثم قال لٱ تشفق عليه إنه مخادع لٱ يجب أن تحبه
ثم قال تاي: ل-لما فعلت هذا أبي لما ثم قال الأب بصراخ إنه مجرم يستحق
عقابه ألا تفهم إنه مجرم نظر تاي إلى نامجون كان يبكي ويرتجف بشدة
ثم أمسك الأب بيد تاي وخرجوا م̷ـــِْن القبوا صعدوا للأعلى
ورأت الزوجة تاي وهو يبكي ثم قالت: م-مذا حصل
ثم قال الزوج أن تاي يشفق على ذالك المجرم ثم قالت الأم: تاي ماذا يحدث لك
ألا تفهم أنه قتل أخيك. ثم قال تاي: ل-لكن
قالت الأم هيا أمسح دموعك الآن لٱ يجب أن تبكي عل واحد مثله
ثم مسح تاي دموعه وقال أظنكم تبالغون كثيرا ثم قالت الأم: لٱ إنه يستحق عقابه
ثم عانقت الأم إبنها وحل المساء وقرروا العائلة الذهاب للنوم ذهبوا الزوج والزوجة
لغرفته و ذهب تاي لغرفته بعد أن أصبحت الساعة الثانية في منتصف الليل
كان تاي مستيقظ لكي يذهب و يرى نامجون بعدما أنت تأكد أن أمه و أبيه نائمين
نزل للصالة و توجه نحوة باب القبوا فتح الباب كان معه المفتاح لأنه صرقه من
والده نزل للقبوا ورأى نامجون يبكي تسائل تاي بنفسه هل يعقل أنه يبكي منذ
ان تركناه أنا ووالدي ثم إنتبه نامجون على و مسح دموعه وقال بصوت خافت ومتعب
ماذا تريد ثم إقترب تاي من نامجون وجلس أمامه و بدأ يبكي بحرقة لأنه لٱ يتحمل
بدأ يبكي و يبكي على حال أخيه ثم عانق تاي نامجون بقوة وهو يقول لماذا
والدي أشرار هاكذا ثم عانقه بقوة وهو يبكي ثم دفع نامجون تاي بقوة وقال
أنا لٱ أحتاج الشفقة من أي أحد إبتعد عني و بالأساس كل ما يحدث معي
بسببك أنا أكرهك أكرهك ثم قال تاي: هل أنت حقا قتلت أخي الذي كان
إسمه اون وو ثم ضحك نامجون وهو يقول هل صدقت تلك القصة الكاذبة
هل يعقل أن أقتل طفل صغير لم يكن ڵـهٍ وجود من الأساس
ثم قال تاي هل أنت جائع ثم قال نامجون. : لٱ ما شأنك أنت
ثم قال تاي لٱ بل أنت جائع ثم قال إنتظر سأذهب وأعود قريبا ذهب تاي للمطبخ
وأحضر بعض الطعام ونزل للقبوا مرة أخرى وقدم الطعام لنامجون بكل لطف
ثم قال نامجون لٱ أريد أنا لست جائع ثم قال تاي بلا أنت جائع هيا كل
ثم قال نامجون بصراخ : ألا تفهم لٱ أريد الطعام
ثم أخذ تاي الطعام وإقترب من نامجون وبدأ يطعم تاي بخفة بدأ نامجون يأكل
م̷ـــِْن يد أخيه كان تاي جدا لطيف لاكن سرعان ما استوعب نامجون و أبعد تاي عنه
وقال إرحل هيا إرحل من هنا ثم قال تاي: لٱ أريد الرحيل سأبقى هنا ..........

وهيك بكون خلص البارت
شكرا 🖤